اخبار عاجلة

السبت، 27 ديسمبر 2025

ديسمبر 27, 2025

معلمة تخون جوزها مع تلميذ ومصدقتش رد فعله

A-teacher-cheated-on-her-husband-with-a-student-and-didn't-believe-his-reaction
معلمة تخون جوزها مع تلميذ ومصدقتش رد فعله

 اليوم معي قصة من اجمل قصص نيك نار بين المعلمة والطالب قبلت الأنسة أمال الطالبة في كلية طب القاهرة أن تعطى سامي ابن الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا في اللغة الأنجليزية للتقوية، كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة، ولأن أم ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء في الجامعة، وكان سامى تلميذا في الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب والخجل، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات في الأسبوع، حيث تنفرد به في حجرة نومها لتعطيه الدرس، وهما يجلسان جنبا إلى جنب على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم.

 معلمة تخون جوزها مع تلميذ ومصدقتش رد فعله

كان سامى عمره في 12 سنة ونصفا.

ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه، ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذي ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال في الثالثة والعشرين من عمرها متوسطة الجمال، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة، مرتفعة السخونة، بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير، وكانت ترتدى نظارات طبية سميكة، لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا إلى لحم ذراعيها وكتفيها، وبخاصة إلى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها، فتعمدت كثيرا أن ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ في بنطلون البجامة الذي يرتديه ســامى، هو قضيبه الذي يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب، وأحست آمال أن لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا، واستمتعت آمال بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية قوية وهايجة، واحست بدفء وبلل في شفتى كسها المتورم الكبير، ولم تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التي راحت تدلك بقوة بظرها وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى تتأوه، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه، هو قضيب الصبى، هذا الصبى الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه، ثم أنه ساذج لايعرف الكس من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما حضر ســـامى للدرس مع آمال، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه في مقابل الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال، وبدأ الدرس، وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس إلى جسد آمال الساخن، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه، وأن لونها ووجهها متغير بشكل غريب، كانت هناك مرآة في جانب الغرفة بجوار الباب، فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد ان تنظر إلى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه مدرسته وهو ينظر إلى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال في الحقيقة تنظر في الكتاب ولكنها كانت تنظر في المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذي يحدث لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر إلى فخذيها النتباعدين كيفما يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل كان سامى مستمتعا بالنظر إلى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبة له، كان هذا الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال، ظهر الذهول في عينيى سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا، اثارت نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة في جسد الاستاذة امال فقالت لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا في ركبتى لان يدى بها كريم، فوضع سامى يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هي بمتعة كبيرة فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان يصعد بيده التي يتحسس بها فخذها إلى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه شفتى فرجها.

احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال لها ما اقدرش اعمل لك حاجة.

هل احضر لكى اسبرينا أو سلفا أو اى مسكن لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له أنت خايف عليا يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه إلى ثدييها وتمتص شفتيه في قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هي تقبله تحسست قضيبة بعد ان تحسست فخذيه وقالت له أنت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام في حضنى شوية على السرير علشان اخف ارتاح نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى فرجها المتورم الكبير الساخن.

فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر امال التي راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها بالقضيب.

لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة في فرج امال الممتعة بينما شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه في قبلة محمومة ملتهبة وهى تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق جسدها إلى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التي كادت تمزقها وتفتك بها وطوله الذي ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن الساخن يتدفق من قضيب سامى في دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة طيزها فتلذذت به بينما هي تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ فدخل في فتحة الشرج بدون قصد أو عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد التصق بجسده وترغب في الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من شرفة المنزل من شدة الالم الذي كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده وقتها هل هو شعور سعيد أو تلذذ أو عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها لم تغضب من سامى أو تزعل منه بل قامت بحتف نفسها في بانيو المياه الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم إلى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس النهاردة.

مارايك في الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟ فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له لاتتاأخر غدا.

ديسمبر 27, 2025

قصص جنسيه نار عامل الأسانسير شافني بقميص النوم وهاج على جسمي الناعم

Hot-sex-stories-The-elevator-operator-saw-me-in-my-nightgown-and-went-crazy-over-my-soft-body
قصص جنسيه نار عامل الأسانسير شافني بقميص النوم وهاج على جسمي الناعم

 سأحكي اليوم واحدة من أجمل قصص جنسيه نار مع عامل الأسانسير، أنا إسمي هناء وعمري 22 عاما متزوجة من رجل عمره 53 عاما تزوجنا في ظروف كان أهلي بحاجة بوضع مادي صعب وهو يعمل في احدى الشركات العامة ولم نرزق حتى الان بطفل يملى علينا حياتنا رغم مضيء أكثر من أربعة سنوات على الزواج لاسباب تتعلق بضعف في رحمي وكنا نمارس الجنس مرة واحدة في الاسبوع تقريبا 

 عامل الأسانسير شافني بقميص النوم ورد فعل لن تصدق

وأحيانا كل أسبوعين لظروف عمله المتعبة وقد حدث ان تعطل مصعد البناية فتم أبلاغ الشركة المختصة عن هذا العطل وفي اليوم التالي من ابلاغ الشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي إلى العمل مباشرة سمعت جرس الباب يدق وكنت ماأزال في الفراش شبه نائمة فأعتقدت أن زوجي قد نسي محفظته أو مفاتيحه وعاد وكنت لازلت في السرير بملابس النوم الشفافة البيضاء حيث لم أكن أرتدي لباسا داخليا ولاستيان لكوني دائما أحاول أغراء زوجي بذلك وأريده أن يضاجعني يوميا لشهوتي الجامحة ولكن خجلي يمنعني من طلب ذلك فلذا أكون دائما مرتدية ملابس شفافة على جسدي العاري لعل شهوته تتحرك وينيكني الا أن ذلك لم يجدي نفعا معه، المهم نهضت من السرير متثاقلة وفتحت الباب فتفاجئت بشاب في الثلاثين من عمرة طويل القامة أبيض البشرة أشقر الشعر جميل المظهر قال صباح الخير ياسيدتي الجميلة فأجبته بأرتباك صباح الخير تفضل فقال أنا مهندس المصاعد وآسف للإزعاج ولكني بحاجة إلى الهاتف للاتصال بالشركة لاكمل تصليح المصعد وأرجو المعذرة مرة أخرى فأن شقتكم هي الاقرب لغرفة محركات المصعد فقلت له تفضل الهاتف في الصالة فدخل ورأسه إلى الارض وأتجه إلى الهاتف ورفع سماعته وبالصدفة لم يجد فيه حرارة ونظر لي وتسمرت عيناه على جسدي وأنزل عينه إلى الارض فقلت له لحظة لارى هاتف غرفة النوم ودخلت مسرعة ولبست روبا ثم رفعت سماعة هاتف غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فأخبرته بذلك فقال أرجو أن لا أزعجك بدخولي غرفة النوم فسكتت ودخل وجلس على السرير وبدأ يتكلم مع شركته وكانت عيناه على شماعة الملابس حيث كنت أنا قد وضعت عليها ليلة أمس لباسي الداخلي والستيان وكان لونهما أحمر وقد لاحظت أنفعالاته من حركات يده وبعد أن أنهى المكالمة نهض متجها نحو الباب الا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط ماموجود عليها على الارض فأنحنى ليلتقطها في نفس الوقت الذي كنت أنا قد أنحنيت فيه لالتقاطها فأصطدمنا ببعض وسقطنا سوية على الارض وبدأت أحس بألم بسيط في كتفي فأسرع يعتذر وأنهضني من على الارض وأجلسني على السرير وبدأ يدعك كتفي بأحدى يديه بهدوء وباليد الاخرى أسند ظهري وسألني كيف أشعر فأجبته متألمة قليلا فقال أن أمكن أن أرى مكان الكدمة فقد تحتاجين لعلاج سريع وأزاح الروب عن كتفي وبدأ يمسد منطقة الكتف بأنامله ونزل بيده قليلا إلى أعلى الصدر ويسألني عن الالم فأقول أحسن من الاول وكان لحركات أنامله أثرا كالمخدر فبدأت أغمض عيني فيما كانت يده تنزل ببطء على نهدي حتى لامست أصابعه الحلمة وبدأ يفركها بهدوء فمال جسدي إلى الوراء قليلا من شدة الخدر فأنحنى وسحب مخدة قريبة ووضعها خلف ظهري لاتكيء عليها فيما كانت يداه تعبثان بهدوء على أنحاء نهدي ولما أحس بأنني قد ذبت ولم أعترض أقترب بشفتيه من شفتي وبدأ يقبلهما ويمصهما بنعومة وكان خبيرا فقد شعرت بأن شفتاي قد أنفتحتا وبدأ يمص لساني فيما بدأت يداه تسرحان على جسدي حتى أحسست بأحد أصابعه بين أشفار كسي تداعب بظري فقد رفع ملابس النوم إلى بطني دون أن أشعر وهنا لم أملك الا أن أحتضنته بقوة فبدأ يفك أزرار قميصه وبنطرونه وأصبح عاريا ثم أنزعني الروب وملابس النوم الشفافة لاصبح عارية تماما وحتى هذه اللحظة لم أكن قد رأيت قضيبه وبدأ يلحس ويمص حلمات نهداي بطريقة أثارتني بشدة ونزل إلى كسي يلحسه بلسانه فكنت أحس بلسانه يصعد من بين الشفرين إلى بظري ثم ينزل إلى الشفرين ويصعد مرة أخرى إلى بظري وبدأت أتأوه مع حركاته آه آيه آه آيه ثم نهض وبدأ يعدل وضع تمددي على السرير لان ساقاي كانت متدليتان من السرير وهنا لمحت قضيبه وشهقت فقد كان ضخما متينا طويلا وبعد أن مددني على السرير باعد بين ساقاي وصعد فوقي وبدأ لسانه يلحس حلمتي نهداي فيما أحسست بقضيبه على أبواب كسي الذي كان قد غرق بسوائلي التي بللت فخذاي ومد يده إلى قضيبه يفرش به شفري كسي المبتل من سوائله ليزيت قضيبه بها وبدأت شهوتي ترتفع فقمت بدفع جسدي نحوه فيما كان هو يدفع رأس زبه داخلي وفي البداية أحسست بصعوبة ولوجه الا أن أحساسي بلذته وهو يحتك ببظري جعلني أنسى كل شيء فضممته نحوي ولففت رجلي على ظهره فبدأ يدخله ببطء داخل كسي حتى أستقر في مهبلي بأكمله وياله من أحساس فأنا المحرومة من زب زوجي الذي لايصل حجمه إلى نصف هذا الزب والان يوجد في كسي هذا الزب الكبير فبدأت أفقد صبري وقلت له هيا بسرعة أريده بقوة فبدأ يتحرك بسرعة وأنا أتحرك معه وأصيح آه آوه آيه آه آي أسرع.

آه أسرع.

وكنت أسمع صرير السرير من قوة حركات دفعه جسده على جسدي وقضيبه في كسي فقد كان ينيكني وكأنه عرف بعطشي وشهوتي من خلال تحرك جسدي تحته فقد كنت أتلوى من شدة اللذة فيما كانت قدماي قابضتان على ظهره فكلما صعد بجسده خلال حركة سحب قضيبه كانت قدماي تسحبه بقوة مع حركة نزول قضيبهإلى قعر كسي مما يجعل خصيتاه ترتطمان بشفري كسي المبلل بسوائل الشهوة محدثة صوت مهيجا أكثر يجعلني أغرس أظافري في ظهره من قوة ضمه إلى جسدي وتعالت صيحاتي وتعالى صوته ثم أنفجر قضيبه ببركان قذفاته داخلي وشعرت بها تكوي رحمي من شدة حرارتها كما أحسست بأن رحمي قد بدأ يبتلع منيه كالارض العطشانة عندما يرويها الماء بعد عطش كبير وبدأت أتأوه من لذة حرارة منيه وهو يخترق أعماقي فكنت أصيح آه آه آوه وه ه ه ه آه وهدأ جسدي بعد أرتعاشات وخلجات هزتني في أعماق كسي ورحمي كأنني خرجت من معركة ويالها من معركة لذيذة فأراد أن ينهض من فوقي فرفضت وأبقيته ممدا على جسدي رغم أن زبه قد أرتخى وبدأ يخرج من كسي مع بقايا أخر دفقات منيه حيث شعرت بها تنساب من كسي وتنزل إلى شق طيزي حارة لزجة فقال ما أطيبك فأجبته بأنك أطيب وأعذب وأتمنى أن لاتقوم عني الا وتكررها بأحلى فقال هل تستحملين مرتين متتابعة فضحكت وقلت لنتراهن على عدد المرات فأمامنا أكثر من ثمانية ساعات قبل عودة زوجي وليكن بعلمك سأقتلك أذا لن تكرر هذا كل يوم فضحك وقال أنا سأقتلك من النيك فقلت بغنج لنرى من سيفوز وشعرت بقضيبه وهو يتحرك منتصبا من جديد يدق أبواب كسي وغبنا في قبلة طويلة وآهات أطول وعشنا حياة كلها قصص جنسيه نار

ديسمبر 27, 2025

جارتي تقف عارية أمام بابي وفى البلكونة

My-neighbor-stands-naked-in-front-of-my-dad-on-the-balcony
جارتي تقف عارية أمام بابي وفى البلكونة

 حكايتي غريبة جداً، موقف حدث مع جارتي المنيوكة ولن يتكرر ثانية، لم أكن أتصور يوما أني سأشعر بهذا الشعور وأنا الخبير بالجنس وأمور نياكة الحريم هل هذه المرأة فعلا مرأة.

أم أنها جنية من عالم الأحلام؟ كانت في البداية تحاول أن تريني نفسها وتخرج على باب شقتها لتنادي البواب كلما رأتني داخلا إلى العمارة التي أقطن فيها، وهي تعرف أني أعزب أعيش وحيدا في الكويت ولا أجد لي رفيقة.

جارتي المنيوكة تقف عارية أمام بابي وتفترس زبري بكسها

ولا شك أنها أيضا رأتني كثيرا من المرات وأنا اصطحب إحدى الفتيات إلى شقتي الصغيرة.

لم أكن أعيرها اهتماما في البداية لأني لم أكن أحب نياكة النساء المتزوجات، فانا أقدّر مشاعر الرجل عندما تُناك زوجته من غيره ولا أحب أن يشعر بها رجل أبدا.

كنت خارجا لتوّي من عملي وجاءتني مكالمة هاتفية من بلدي أغضبتي تماما وجعلتني لا ادري ماذا أفعل، بل وتعكر مزاجي بالمرة، كنت أعد العدة يومها لليلة حمراء مع متناكة أعرفها وأستمتع معها أكثر من غيرها.

طلبتها على الهاتف وألغيت الموعد، وأدركت أن كسها كان يتحسر على هذه الليلة التي ضاعت، كنت في المصعد أفكر كيف سأحل أزمتي في بلدي؟ وفوجئت بتلك المرأة تخرج أمام باب شقتها.

ويا للهول إنها عارية تماما!

لم يكون في هذا الطابق غير شقتي وشقتها لذلك خرجت على الباب بكل جرأة وهي عارية كما ولدتها أمها.

نظرت إليها كالمخبول، فملابسها كانت تغطي جمال جسمها.

بدأت تحرك لسانها وتتأوه بما يوحي أنها تريديني أن انيكها فورا.

تقدمت إليها ونظرت إليها بشهوة عارمة وزبي يكاد يخترق بنطالي وهي تراه منتصبا خلف البنطال.

احتضنتنها بساعديّ القويين وبدأت تميل بجزعها لتحك زبي في خصرها.

فقد كانت أقصر مني لأني طويل جدا.

مصصت شفتيها وهي تتوالى منها التأوهات من جنس آآه آآآآآح.

كفاية ذوبتني.

أبوس إيدك نيكني يلاّ.

كانت كلمة نيكني تكفي لأخرج عن كل مشاعري المتزنة حملتها إلى شقتي.

وألقيتها على سريري الذي تقلبت عليها كثير من الشراميط وأنا انيكهنداعبت حلماتها ومصصتها مصا شديدا وهي تتأوه وترفع ساقيها وتداعب كسها الضيق المتورم جدااا وأنا أرى كل ذلك وأهجم عليها كالحصان الهائج.

فركتُ بزازها.

وعصرتها وهي تتأوه وتتألم وتتأحأح وتتأفف وأمسكَت بزبي الصلب بعد أن حركت سحاب البنطال وأخذتُ اطعنها به في طيزها وهي ترفض نيكها في طيزها لأنها أجرت فيها عملية جراحيةاحترمت رغبتها وانهلت على كسها تقبيلاكسها كان له طعم آخر.

أخذت أرشفه وأمصه وأعضه برقة.

وهي تصرخ من النشوة كنت الحس كسها وأنا في غاية الشراسة.

لم اعرف كسا تحتويه فمي لضيقه الشديد مثل كسها.

كنت أضم كسها كاملا في فمي وأمصه بقوة.

واكرر ذلك بدون إخراجه من فمي وهي تظهر عليها ملامح الرضا المصاحبة للآهات.

كانت تقول أرجوك نيكنيوعندها خلعت بنطالي ورأت قضيبي وشهقت بقوة.

وقالت أنا ما كنت متخيلة زبك مثل هيك.

منظره وحده يغري.

نيكني وقطعني.

بدي تمزع كسي تمزيع.

وأنا لم أكن انتظر توسلاتها بل قمت على الفور بإدخال زبي في كسها الضيق شديد الضيقلم أكن أدرك أن كسها أمتع من كل الأكساس التي نكتها قبل ذلك.

وأصبحت ادخل واخرج زبي منها بقوة أو بهدوء على فترات وهي تتأوه وتحتضن ظهري برجليها وتطلق تأوهات النشوة إلى أن أفرغت فيها سائلي المنوي.

وانتهى ا؟ لمر بأنها رحلت إلى فلسطين مع زوجها وتركتني انا في حيرة شديدة وشوق عارم إلى كس مثل كسها

ديسمبر 27, 2025

زوجة مديري المحرومة تشتهي زبي أثناء غياب زوجها المشغول

My-boss's-deprived-wife-craves-a-customer-while-her-busy-husband-is-away
قصة خيانة زوجة المدير فى احضان الموظف

 اليكم ما حدث بيني وبين زوجة مديري المحرومة في منزلها، مضى عام على عملي سائق خاص لمديري وزوجته، كان الزوج مشغولا بأعماله وكثرة تنقلاته بين دول العالم كنت فيها دائم التنقل بين مقرات عمله مع زوجته التي ترعى مصالحه وفي كل التنقلات لم أكن أرفع عيني اليها خوفًا أن تحسبه تصرفًا غير لائق.

زوجة مديري المحرومة تشتهي زبي أثناء غياب زوجها المشغول

وفي أحد الايام وبالساعة التاسعة مساء بعد ان دخلت إلى مكان سكني وكان الجو حارًا حيث كنت مستلقيًا على السرير أقرأ وكان من عاداتي أن أبقى باللباس الداخلي فقط ويظهر أني كنت تعبان فخلال القراءة غفوت عميقًا لاني كنت مطمئنًا بأن لامشوار عمل ذلك اليوم قد تحتاجه السيدة.

وفجأة صحوت على صوت السيدة وهي واقفة قرب سريري وكانت هذه اول مرة تدخل فيها إلى غرفتي فنهضت مسرعًا محاولًا لبس أي شيء قريب مني ومرتبكًا من وضعي.

فضحكت السيدة وأخذت الكتاب الذي كان قد سقط من على صدري عند نهوضي وبدأت بتصفحه بينما كنت أرتدي بجامتي وقالت أنا آسفة لاقتحامي غرفتك فقد تعبت من كثرة عدم ردك على جهاز المناداة فقررت المجيء بنفسي فأعتذرت لها بشدة واعدًا اياها بعدم تكرار ذلك الا أنها ضحكت ضحكة لطيفة مؤدبة وقالت لم أكن أعرف أنك تدرس دراسات عليا وأضافت يظهر أننا نتعبك كثيرًا في عملك لذلك سأزيد من راتبك وسنقوم بتعيين سائق اضافي يكون عمله مع محاسب زوجي لانجاز الاعمال البعيدة وينتهي عمله عصرًا لكي تتمكن من التفرغ قليلآ لدراستك على شرط أن تبقى الاعمال المهمة مناطة بك لامانتك وأخلاصك.

فزاد هذا من أرتباكي ولم أعرف بما أجيب من كلمات الشكر.

وعادت إلى القصر بعد أن طلبت مني التهيؤ بأحسن ملابسي للذهاب إلى أحدى الحفلات الراقية.

وبالفعل لبست أحلى ملابسي وهيئت السيارة.

وعند قدومها كانت الساعة قد قاربت العاشرة والنصف ليلًا وكانت ترتدي ملابس حفلة تظهر جمال صدرها وحلاوة جسدها وفاجئتني بأنها قد جلست في الكرسي المجاور للسائق وقالت هذه حفلة مطلوب فيها سيد وسيدة ومن غير المعقول الذهاب اليها بمفردي.

فأحمر وجهي وأرتبكت الا أنها وبلباقتها قالت بماذا تختلف عن السادة فعلى الاقل أنت وسيم ومجد بعملك ووسيم جدا عكس بعض من يحملون لقب سيد لايستحقون ذلك.

وصلنا الحفلة ودخلنا حيث كانت مبتسمة وفرحانه لان أغلب وقتها كان للعمل وفي داخل الحفلة حاولت أنا مجاملة بعض السيدات الا أنها رمقتني بنظرة حادة غاضبة جعلتني طيلة الوقت منطويًا لاأعرف ماذا أفعل وبعد أنتهاء الحفلة عدنا إلى القصر الا أنها طول الطريق لم تتكلم وفي القصر وبالساعة الثالثة بعد منتصف الليل بقيت في غرفتي أفكر بطريقة أعتذر فيها وفجأة رن جهاز المناداة وكانت السيدة فسارعت بتقديم كلمات أعتذاري حيث وجدتها قد أرتاحت لكلماتي وأنهت الاتصال بأن أكون جاهزا الساعة السابعة صباحًا.

حاولت النوم الا أني لم أنام واصابني الارق ولم أصحو الا والسيدة تقف قرب سريري قائلة يظهر أنك غير متعود على السهر.

فنهضت مسرعًا أنظر إلى الساعة فكانت السابعة والنصف فأطرقت بوجهي أرضًا وقلت لها أني خجلان من تكرار ذلك وكنت لاأزال بلباسي الداخلي فرأيتها تنظر إلى شعر صدري والى قضيبي حيث أن كبر حجمه كان يعطي تفاصيله حتى من خلف اللباس وكانت هي بملابس الخروج ورغم حشمتها الا أنها كانت جميلة جدًا فأقتربت مني واضعة يدها على كتفي قائلة لماذا لم تتزوج حتى الان فكان جوابي بسبب الدراسة والحالة المادية فأخذت تنزل بيدها على صدري وأقتربت مني فشممت عطرها الفواح وبدأ قضيبي بالانتصاب فحاولت سحب الملاءة لتغطية نفسي الا أنها سبقتني وأمسكت برأس قضيبي من خلف اللباس ومدت يدها الاخرى لتزيح طرف اللباس لتمسك به مباشرة حيث أحسست أن حرارته تذيب الصخر ويظهر أنها كانت قد بدأت بالتهيج لان أنفاسها قد بدأت تعلو فلم أحتمل فحضنتها وطرحتها على السرير وهي بكامل ملابسها ورفعت طرف ثوبها إلى الاعلى وسحبت لباسها الداخلي الاحمر إلى الاسفل فقامت هي بطوي أحدى ساقيها لتمكنني من نزعه وبقي معلقًا بالساق الاخرى وكانت خلالها تسحب لباسي بيدها إلى الاسفل ليتحرر قضيبي من سجنه الضيق فأدخلت شفتيها بين شفتي ووضعت رأس قضيبي بين شفري كسها فكان غارقًا وكأن نهرًا يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخلت فيها قضيبي دفعة واحدة صرخت معها آه آه وطوقتني بساقيها فشعرت بلباسها المتدلي من قدمها يلامس ظهري ثم بدأت اسحب وادفع قضيبي فيها حيث شعرت بأنه كمن يفتح فيها نفقًا وكأنها غير متزوجة وتعالى صراخها مع دفعات قضيبي فيها وكانت تصيح آه أريده أكثر آه آه آي أكثر حتى شعرت بأني سأقذف فأخرجته خوفًا أن تحبل لاني لاأعرف وضعها حيث بدأ بقذف منيه على شفريها فسارعت بمد يدها وأرجاعه داخل كسها ليكمل قذف حممه في رحمها الا أنها طوقتني هذه المرة بساقيها وأيديها وقالت لن أسمح لك بأخراجه أبدًا وبقيت ترتجف تحتي من شدة اللذة وبعد أن أرتخى قضيبي وأرخت ساقيها ويدها عني نمت جوارها فوقفت وأكملت نزع بقية ملابسها ثم صعدت إلى السرير ومسكت بيديها الاثنين بقضيبي وبدأت تلحسه وتمصه بنهم كأنها تريد أن تبتلعه ولم أشعر الا بأنتصابه ثانية فسحبتني وفتحت ساقيها حيث أدخلت رأسه بكسها الرطب من هياجها ومن آثار قذفي فقالت لي أريد أن تدخله بكل مالديك من قوة وأحسه يدخل في رحمي فقلت لها أخاف أن يمزق كسك ومهبلك لان حجمه كبير فقالت أنا أريدك أن تمزق كسي وتخرج منه الدم أريني قوة قضيبك ورجولتك فدفعته بقوة وأخذت امصمص حلمات صدرها وكانت تتأوه بشكل أهاجني جعلني أدفع بقضيبي الطويل المتين لدرجة أحسست وكأنه دخل عنق رحمها وكانت تصيح آأكثر وأنا أزيد من دحسه في كسها مع فتح ساقيها إلى أكثر مايمكن حيث وضعت كل ساق على كتف وباعدت بينهما بجسدي فكان كسها مفتوحًا حد التمزق ومع دفع وسحب قضيبي من كسها شعرت بأني سأقذف فأطبقت جسمي عل جسدها وأغلقت كسها بخصيتاي وبدأت أقذف حممي الحارة داخل رحمها فيما بدأت هي تحتي بالاهتزاز والارتعاش كالسعفة يوم الريح.

وقد قذفت في كسها ذلك اليوم من الصباح حتى المساء أكثر من سبعة مرات.

وأصبحت حبيبها حيث كانت تغدق علي بالمال والهدايا وعلمت فيما بعد أن زوجها قد أصبح عنينًا منذ أكثر من خمسة سنوات وأستمريت بعلاقتي بها كزوجها حيث واضبت على استعمال حبوب منع الحمل وكانت لاتترك يومًا الا وتشتهيني خاصة وأن زوجها كان بعيدًا في أغلب الاوقات

ديسمبر 27, 2025

قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي بالقوة من ط و انا ابكي

My-story-is-strange,-but-it-is-true.-My-father-raped-me-forcefully-while-I-was-crying.
قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي بالقوة من ط  و انا ابكي

 قد يبدو عنوان قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي و ناكني بالقوة من طيزي و انا ابكي لكن مع مرور الوقت تعودت على زبه و صرت لا اصبر عليه رغم ان زب ابي كبير جدا و صرت اجد متعة في النيك بل احيانا انا من يذهب الى ابي و اطلب منه ان ينيكني بعدما اتعرى امامه .

قصتي غريب لكنها الحقيقة حيث اغتصبني ابي بالقوة من ط  و انا ابكي

و ساحكي لكم عن اول نيكة مع ابي و كيف حدثت حيث يومها كنت في البيت وحيدة و امي انذاك كانت تعمل مدرسة و ابي لا يعمل و عادة نبقى لوحدنا في البيت و في ذلك اليوم تفاجات من ابي يقترب مني و هو يلبس بنطلون خفيف جدا و اثار انتصاب زبه واضح جدا و الحقيقة اني وجدت متعة كبيرة في رؤية زب ابي الذي كانت اثاره واضحة المعالم من تحت بنطلونه لكني لم اتصور ان يحدث ما حدث حيث اغتصبني ابي و انا ابكي .

و حين اقترب ابي مني احتضنني و قبلني بطريقة مثيرة لم اعتد عليها ثم قال لي اريد ان اريك شيئا عزيزا علي يا ابنتي و ببراءة سالته ما هو يا ابي و هنا تفاجات به يخرج زبه امامي و لم اصدق ما رايت فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و منتصبا ثم طلب مني ان ارضعه له و امسكني من شعي و هو هائج جدا لم اتوقع هذا التصرف من ابي ابدا و بقيت انظر اليه و انا حائرة لكنه كسر سكوني حين امسكني بكل قوة و جذبني نحوه ثم امسكني من شعري و قربني حتى لمس زبه خدي و طلب مني ان ارضع و اغتصبني ابي بكل قوة و كان ساخنا جدا .

و حين ترددت في رضع زبه صفعني و شتمني و صرخ هيا يا شرموطة ارضعي زب ابوك و بما اني لم اكن اعرف كيفية الرضع فقد بقيت في فمكاني متسمرة و حين فتحت فمي ادخل زبه بكل قوة داخل فمي حيث احسست انه سيثقب حنجرتي و بدا ينيكني من فمي و انا مصدومة لما اغتصبني ابي بطريقة مفاجئة ثم امسكني من التنورة و جذبها الى الاسفل حتى تمزقت و نزع كيلوتي و راى طيزي و هنا وضع زبه مباشرة و بدا ينيكني .

لم اتوقع ان يدخل ابي زبه بتلك القوة و القسوة داخل طيزي حيث كدت اصاب بالاغماء من شدة الالم و كان زبه احدث شرخا عميقا داخل طيزي حيث شعرت به يدخل بقوة كبيرة حتى ملا كل تجويف الطيز و راح ينيكني و هو يلهث في اذني و ينيك بلا توقف و خصيتاه تخبط في كسي ثم مزق البودي الذي كنت البسه مع الستيان و تدلت اثدائي و بدا ابي يلعب بصدري و بقيت على تلك الوضعية و ابي ينيكني من الطيز و يلعب بصدري و لم اكن احس باي متعة لانني كنت خائفة و مرعوبة حين اغتصبني ابي خاصة و ان زبه كبير جدا و فتحة طيزي لم تكن موسعة و كانت صغيرة جدا و ضيقة .

و و حين اقترب ابي من انزال المني امسكني من رقبتي حتى كاد يخنقني ثم دفع زبه مرة واحدة بكل قوة حتى استقر داخل طيزي ثم توقف للحظات عن الحركة و اذا بي احس بماءه الحار جدا ينساب داخل طيزي و ابي يتاوه و يتحسس و جسمه كله يرتعش من الشهوة و بقي على تلك الحال للحظات حتى اكمل القذف ثم تحسس طيزي مرة اخرى و سحب زبه الكبير المتدلي و اخفاه في ملابسه دون ان يمسحه و انا اشعر بتقزز كبير جدا ثم اخبرني ان طيزي لذيذ و انه استمتع جدا بجسمي و بالنيك معي و كانت اول مرة اغتصبني ابي فيها .

بعد ذلك هددني ان كشفت السر بان يقتلني و قال لي كلما ينتصب زبي و اشعر بالشهوة انيكك من طيزك و وعدني بالا يفتح كسي ثم قبلني من فمي و انا ابكي و مرعوبة مما حدث لي مع ابي و صرت خشى البقاء مع ابي في البيت لوحدنا لكنه صار يتسلل الى غرفتي و في كل مرة ينيكني من الطيز و احيانا لا يقبلني بل يرفع الملابس و ينزع عني الكيلوت و يدخل زبه مباشرة في طيزي حتى دون ان يهيئني و ينيكني حتى يفرغ شهوته الحيوانية و يذهب الى غرفته .

 انوثة كاملة للمرأة فى سن الثلاثين

احذرمضايقة زوجتك فى العلاقة الحميمية

و مع مرور الوقت صرت احضر كريم خاص حتى لا يالمني زبه لما ينيكني و مع مرور الوقت صرت اجد متعة بل صرت اشتاق الى ابي كي ينيكني و اترقب الفرصة حين نكون لوحدنا و حايانا اكون انا المبادرة حيث اكشف له عن طيزي و اتركه ينيكني و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و ناكني اول مرة

ديسمبر 27, 2025

انا امراه متزوجه من رجل احبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع انواعه

I-am-a-woman-married-to-a-man-whom-I-love-and-who-loves-me,-and-we-love-sex-in-all-its-forms.
انا امراه متزوجه من رجل احبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع انواعه

 انا امراه متزوجه من رجل احبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع انواعه واوضاعه فكان زوجي الفحل يعشق مشاهدة الافلام الجنسية على التلفزيون وعلى احدى القنوات الاجنبية والتى تعمل 24 ساعه وزياده على ذلك كان ياتى بسيديهات كمبيوتر 

زوجي الفحل ينيك صديقتي الشرموطة بعلمي قصص جنسية جديدة

عليها ما لذ وطاب من الافلام الجديده لدرجه انى ادمنت مشاهدتها وكنا في اثناء المعاشرة الجنسيه يتلذذ بى وانا اتعرى بكامل حسدى امامه واقوم باغراءه وتحسيس جسمى بالكامل واللعب في بزازى وكسى وكان احيانا يجلس امامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو وشرب البيره وهو يلعب بزبره واحيانا ايضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وانا امارس مع نفسى واتلوى من الشهوة العارمه التي تصيبنى وانا اتخيل نفسى واحده من بطلات الافلام الجنسيه واتأوه مثلهم وكان يأتى بشهوته على منظرى دون نيك واحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى امامها ليسجل كل الطقوس الجنسيه بينى وبينه وكان احيانا يجعلنى اقوم بدور واحده من زملائى أو جيرانى واتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى ايضا فكان يتمتع بى لى ووانا اقوم بدور الشرموطه واستمر الحال بينى وبينه لفتره طويله ويوميا تقريبا على هذا المنوال وعند قيامنا بالحضور احدى حفلات الخطوبة أو الزفاف باحدى الفنادق الكبيره فكان يجعلنى ارتدى اكثر الثياب عندى التي تكون عاريه الصدر والظهر والقصيره جدا وكان يركز على احدى المدعوات لاقوم بالتعرف عليها واعرف اسمها حتى اقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى باسماء سيدات اخرى إلى ان طلب منى ان اتخيل انه رجل ثانى وكل يوم يقولى اختارى اسم ناديلى بيه واصبحنا مدمنين على الجنس بكل انواعه وعلى استعداد ان نمارس الجنس مع اشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الامر وفى احدى اليالى واثناء الممارسة طلب مني زوجي الفحل ان يمارس الجنس معى على انى احدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات التمحن والشرمطه واثناء المعاشرة الح عليا ان يمارس الجنس معها على الطبيعة وعليا ان افسح له المجال فقلت له افعل ما تشاء وبالفعل كنت افسح لهم المجال وافتعل انى مشغوله في المنزل واحيانا اتركهم واذهب إلى السوير ماركت إلى ان اتى يوم وقال لى ان التفاح استوى بل انه اوقع شباكها وهى في انتظار عدم وجودى في المنزل لممارسه الجنس مع زوجى فقلت له حدد موعد معها وسوف اترك لكم المنزل وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد ان اعد زوجى كاميره الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفه تحت العمارة إلى ان تأكدت من حضورها وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى واكد لى انها تركت المنزل فكنت اذهب السوق واسير في الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقوموا بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهه ولكنى لن استجيب لاحد مع علمى بان زوجى يمارس الجنس مع امراه غيرى ولكنه بعلمى فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى ايضا غير موجود فاتصلت به فقال لى انه خرج لمقابله احد اصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعه فخلعت جميع ملابسى واحضرت شريط الفيديو الذي صوره من قليل مع صديقتى ووضعته في الفيديو لارى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسا على السرير وبدا زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمه متجاوبه معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى ايضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم اخرج صدرها يرضع به ويديه تتلمس كسها إلى ان قاما وخلع كل منهما ملابس الاخر واصبحا عرايا تماما على السرير ليبدا زوجى في النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هي تتاوه وترجع براسها للخلف فكنت متاكده انه يرضع زنبورها كما يفعل معى حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هي بمصه وكانت جريئه في مصها وتتصرف وكانه زوجها وتمص له بحماس ومتعه وزوجى بتاوه من اللذة فاصبحت انا اضع يدى على كسى الذي امتلاء بمائه الكثير واقوم بمداعبه زنبورى واشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها اعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو واحيانا يجعل زبره وكسها في مواجهه الكاميرا ليدخل زبره في كسها ويبدا بيكه اللذيذ بكسها وهى في غايه المتعة وانا اسمع انينها اه كمان نيك قوى مش قادره عمرى ماتناكت كده تقول ذلك وانا حاسه بها ومتعتها لانها كانت تشكو من زوجها في الممارسة حيث انه ياتى بشهوته بسرعه فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب وجهها زوجى لتكون في وضع الفرنساوى لياتي هو من الخلف وهى رافعه طيزها لاعلى وبدخل زبره في كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى في دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هي بالجلوس على زبره طالعه نازله بعد ان ادخلته بكامله داخل كسها متمتعه وصار هذا الوضع اكثر من 20 دقيقه وهى مستمتعه ليعاود زوجي الفحل الكره من جديد ويعيد الاوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعه به ويفعل فيها كل طقوس الجنس الساخنة ويقلب بها كانها سمكه يقوم بشويها على نار هادئه

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

ديسمبر 27, 2025

مراتي تحتاج دكتور يعالجها دى ال قالته لكن كان السبب

My-wife-needs-a-doctor-to-treat-her
مراتي تحتاج دكتور يعالجها دى ال قالته لكن كان السبب

 كس مراتي يعاني من ألم شديد وخصوصا اثناء الممارسة الجنسية فذهبنا إلى الطبيب النسائي لنعرف سبب هذا الالم الذي يصيبها.

دخلنا إلى العيادة فاذا بفتاة رائعة الجمال خلف المكتب تقول لنا اهلا وسهلا هل هذه اول مرة لكم في عيادتنا؟ فقلنا لها نعم قالت إذا لابد لنا من ان نفتح لكم ملف عندنا قلنا لا بأس لكن هل الطبيب موجود قالت نعم نفتح الملف ثم تدخلون.

مراتي تحتاج دكتور يعالجها دى ال قالته لكن كان السبب

وهذا ما حصل بعد ان فتحنا الملف دخلنا إلى غرفة الطبيب لنجد شاب وسيم بروبه الابيض وابتسامته الخجولة قال تفضلوا فجلسنا وقلت لزوجتي احكي للطبيب عن ذاك الالم “ونظرت الي عينيها فكانت تحدق في الطبيب وكأنها اول مرة ترى شاب بهذا الجمال” فقلت لها ما بالك تكلمي فقالت:

حكيم كتير بحس بالوجع لما بفوت جوزي زبه بكسي واوقات بينزل الدم منه فقال لها تفضلي خلف الستارة واخلعي بنطالك لكي افحصك “وكانت زوجتي ممتلئة الجسم بيضاء اللون وشعرها اسود طويل وبزازها كبار وطولها 175

سنتم ” المهم دخلت زوجتي خلف الستارة وخلعت بنطالها وكيلوتها وجلست على طاولة الفحص هنا دخل الطبيب خلفها وتبعته انا بالطبع، قال لها الطبيب:

مغامرة جنسية مع طبيب أمراض النساء

ارفعي رجليكي وحطيهم على السندات ففعلت وهون ظهر كس مراتي كله، فنظرت الي بخجل ولكني احسست بالشهوة في عينيها، لبس الطبيب الكفوف ووضع مادة لزجة عليه وصار يفوت اصبعه بكس مراتي ويقولها بس تحسي بوجع قولي لي، مرتي قالت مافي وجع، وشكله الطبيب عجبه كس مراتي صار يفوت اصبعه بكسها اكتر ويطلعه بسرعة هون قالت مراتي شوي شوي حكيم هيجتني كتير وصارت تعض على شفايفها وكأنها عم تنتاك ومدت ايدها على بزازها وصارت تفرك فيهم انا لما شفت هالمنظر ما بعرف شو صار معي وقف زبي وحسيت اني انا كمان مهتاج كتير واتمنيت لو ان الطبيب يشيل اصبعه من كس مراتي ويحط زبه بداله لان منظر الطبيب وهو عم يلعب بكس مراتي هيجني كتير وصرت احس احاسيس ما كنت اعرفها من قبل، الطبيب حس علي اني اهتجت كتير قلي:

علاج الألم أثناء ممارسة الجنس

كس مرتك ما في شي وشكله رائع وخرج نياكة شو رايك تنيكها قدامي يمكن اعرف ساعتها سبب الالم شايفك مهتاج كتير، هون مرتي قالت لي شو عليه حبيبي هيدا حكيم معلش إذا شافك عم تنيك مرتك تعال نيكني انا كمان اهتجت كتير.

قلت لها إذا أنت هيك بدك تكرم عينيك وشلحت بنطالي وطلعت زبي، هون قال الطبيب شو هيدا هيدا كله زب وعم تسأل ليش عم ينزل دم من كس مرتك لما بتفوت هلخرطوم فيه قلتله حكيم بس كل الازبار هيك قلي اكيد غلط زبك كبير فوق العادي قلت له وكيف بيكون الزب الطبيعي؟ قلي رح فرجيك وشلح بنطاله وطلع زبو وقال شوف هيدا زب طبيعي واكيد ما راح يوجعها، مرتي شافت زب الطبيب وكأنها شافت فانوس علاء الدين مسكته بايدها وقالت شو حلو هالزب “هون قلت بيني وبين حالي اجت الفرصة وتحققت الامنية وراح اخلي الطبيب ينيك مراتي ادامي مدام مراتي عجبها زبه “ساعتا قلتله إذا هلأد متأكد انك ما راح توجعها نيكها وفرجني إذا راح تتوجع ولا لا.

كيف عالجت ألمي أثناء ممارسة الجنس

هون قال الطبيب لمرتي شو رأيك بتحبي تجربي زبي قالت ياررررررريتتتت زبك بجنن ما انا وقت لشفتك اشتهيتك وحبيت اني انتاك معك بس خليني ارضعلك زبك بالاول لانه كتير حلو.

قالي شو بعدك مصر انو نيك مرتك قدامك؟ قلتله ما شايف زبي كيف واقف واديش انا مهتاج نيكها وخلصني واقربت من مرتي وشلحتلها بلوزتها وطلعتلها بزازها الكبار الحلوين وصرت ارضعهم والطبيب قرّب زبه من تم مرتي وقالها ارضعي متل ما بدك صارت مرتي ترضعله زبه وتفوته كله بتمها وترجع تلحوسه وكأنها عم تلحوس بوظه وترجع تمصمص فيه وكأنها اول مرة بترضع زب وبعد شوي قالت مرتي للطبيب:

سر الألم أثناء ممارسة الجنس والمهبل

يلا فوت زبك بكسي انا ما عاد فيي اتحمل حابي اتناك بهالزب الحلو ساعتها شال الطبيب زبه من تم مرتي وقرب من كسها وحط زبه فيه وبلش نياكة فيها وقالها متل ما أنت اشتهيتيني بس شفتيني انا كمان اشتهيتك يا شرموطة وراح انيكك قدام جوزك وشبعك نياكة وقالي افتحلي رجلين مراتك خلي زبي يفوت عالاخر بكسها والطبيب صار يفوت زبه بكسها ويطلعه وهي تقول امممممم اهههه شو حلو زبك يا حكيم كنت مفكرة انو النياكة وجع وبس دخيلك خلي زبك بكسي تيجي ضهري وصارت تعض على شفايفها وتقولي حبيبي كتير حلوة النياكة اعطيني زبك خليني ارضعلك ياه حابة اتنين ينيكوني مع بعض واحد من تمي وواحد من كسي وبالفعل حطيت زبي بتمها وصارت تمصمص فيه والطبيب زبه بكسها فايت طالع ومرتي وصلت لقمة النشوة ساعتها قالي الطبيب كس مراتك صار جاهز لحتى يفوت زبك فيه قرب نيكها واكيد ما راح تتوجع وخليني انا اجيب زبي بتمها بخاف يجي معي بكسها وتحبل مني.

 ما سبب الألم أثناء ممارسة الجنس؟

ساعتها شلت زبي من تمها وفوتته بكسها وبلشت فيها نياكة وصار زبي يفوت بكسها بكل سهولة ومرتي ما حست بالوجع ابدا بالعكس كانت كتير مبسوطة وخصوصا لما الطبيب جاب زبه بتمها وانا جبت زبي بكسها.

ومن ذاك الوقت كل ما بدي انيك مرتي بنادي لجاري لحتى يوسع كس مرتي بالاول وبرجع انا بكمل نياكة فيها حتى نشبع انا وياها وجاري مع العلم اني انا كنت دايما انيك مراته بس هو ما كان يعرف ومراته كانت كتير تنبسط بزبي لأنها بتحب الزب الكبير متل زبي وكانت دايما تقولي جوزي ما عم يقدر يبسطني لان زبه كتير صغير

ديسمبر 27, 2025

جسدي العاري بين أحضان مديري المحترم

My-naked-body-in-the-arms-of-my-respected-manager
جسدي العاري بين أحضان مديري المحترم

 اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته، عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرون من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الانجاب فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات.

جسدي العاري بين أحضان مديري المحترم قصص نيك في المكتب

وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت لأعيش في بيت ابي وامي مع اختي وأخي الصغيرين ولأن والدي كان عاملا في السلك الدبلوماسي وكثير الاسفار كان قد ترك لنا مورداً مالياً لاباس به لذلك وجدت نفسي متثاقلة وكسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وفضلت العزلة وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات كاملة.

حينها سئمت من الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل اوقات الفراغ وخاصة أنني محرومة من نعمتين هما ممارسة الجنس والاطفال في نفس الوقت فلا هدف لي في هذه الحياة وعمري أصبح يتقدم بعض الشيء وكما هو معلوم فقد يقل في هذا العمر طالبي الزواج ويكثر الراغبون في نيك المطلقة والاستمتاع بها فقط.

ورغم ذلك الا اني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً وبعد البحث وجدت اخيرا عملاً بسيطاً في محل يبيع ملابس الاطفال في سوبر ماركت وكان عملي محصوراً فقط بحسابات المخزن وكنت مجتهدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء الحاصلة التي تحدث كنت أنا من يكتشفها ويصححها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بعناية خاصة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور حوالي ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي إلى الإدارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء إلى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم الذي يليه.

ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي إلى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينة وقد زارتني عدة مرات وعادت معي إلى الدار سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً فه وفي الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه الا أنني لاحظت في الأونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة إلى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أوالاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفوياً إلى أن حدث شيء غير مجرى حياتي.

ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً وبعد أن توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلاً على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلاً وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة وكان مبتسماً ابتسامة حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب إلى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك إلى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا انا بخير… لايوجد مايستدعي لذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك.

وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مروراً بظهري إلى طيزي ثم إلى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي العاري كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزع قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية وكنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفرتي كسي.

وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جداً قياساً بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئاً ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد إلى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي.

استمتعت كثيرا معه فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدي العاري وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك.

وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا.

فقال أنا كذلك فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة إلى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت إليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني إلى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضاً فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي إلى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الأرتواء يعود لي بعد أن يأست وها هو قضيب هائج يدك معاقل كسي كل يوم ويخمد نار شهوتي

ديسمبر 27, 2025

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية قصص سكس في المحل

The-spoiled-customer-and-the-lingerie-merchant
الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية

 سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة.

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية قصص سكس في المحل

بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري.

المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى.

بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج.

وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها.

ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ.

وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت

ديسمبر 27, 2025

قصة جنسية بين الشاب والجارة العذراء

The-young-man-and-the-virgin-neighbor
 الشاب والجارة العذراء

 كانت السنوات تمر وانا اشتهي رويدة جارتي العذراء التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل والذي يجعلني اسرع إلى المرحاض كي استمني عليه وانا اتخيل ان زبي يخترقه وحتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها واصحو وملابسي ملطخة بالمني.

جارتي العذراء تحب نيك الطيز قصص سكس خلفي مع الجيران

ومع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب وبما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا وبدأت اتبع خطواتها وتحركاتها مع ابناء الجيران إلى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان وكانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق والنياكين وكنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال والنساء وهم في اوضاع سكسية رهيبة ولطالما استمنيت هناك وقذفت على الاشجار.

في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم وهي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد إلى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها واتجه بها إلى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا وانفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها ويتحسسها ثم ادارها وبدا يحك زبه على طيزها سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه أو يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة وهنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة ولو كلفني الامر حياتي.

تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة إلى ان اكلمها واتت الي وهي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون ولم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني وهددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا وكان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام ومررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطيزها من سفيان وهنا غضبت اكثر ثم بدأت تصرخ وتسبني فغادرت المكان مسرعا.

ولم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل وهددني ان عدت إلى التعرض إلى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر واكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة وهو ينيكها واكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه وناكو امه معه وهنا لم يجد ما يرد وبدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل و بعد يومين ذهبت إلى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي وانتظرتها حتى خرجت وما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها واصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها واخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها وانا اولى من سفيان بها واكدت لها انني ممحون ومللت من الاستمناء والتخيل ونفسي مشتاقة حتى ولو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز وهنا ارادت المغادرة واعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا وكلهم يعرفونني ويثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض إلى ضرب مبرح وتركتها وغادرت وما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا واذا بي اسمع طرقا على الباب ولما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب واخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم وخرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية وما ان وصلت امامها حتى بدأت تبكي وتترجاني الا اخبر اخوتها واحتضنتها وبدأت اقبلها وزبي منتصب بكل قوة واستغربت كيف لم تصدني أو تنهرني ولفيت من خلفها وانا اراقب المكان وبدأت في التحرش بطيزها من فوق الملابس وهي تبكي وكنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي الاحتكاك مع اي جسد الا مع يداي واو الوسادة في الليل.

بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها وكانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته ولذته ولم اشعر الا وزبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا وشعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف وبقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي وهنا تركتها وهي لا تعلم اني قذفت وبقيت منتشيا ثم تركتها واكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها وشكرتها واسرعت إلى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي وخصيتاي وملابسي بالمني و بقيت في البيت والدهشة تتملكني ولم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلمي ووصلت إلى طيز جارتي العذراء ولكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا وانتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع والتقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه ولما راتني استغربت واقتربت منها وعرضت عليها ان نتجه إلى تلك الغابة ولكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا ولكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات وعاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة وحلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى.

لما وصلنا إلى الغابة اخذتها إلى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة وصخرة كبيرة وبمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان ولحست بزازها التي كانت صغيرة ومصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي وطلبت منها ان تدور وتخلع الكيلوت واخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات وبللت زبي باللعاب ودخلت زبي بسهولة لما بللته وقذفت بسرعة كبيرة جدا ولكن زبي ظل منتصبا.

وانتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى وهي ترضع زبي وتلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى وبدأنا من جديد وكان زبي كله في طيزها وانا انظر اليه كيف يدخل ويخرج بتلك الحلاوة الكبيرة إلى ان قذفت مرة اخرى وحققت لها عهدي ولم اطلب النيك معها إلى ان تزوجت ولم تعد جارتي العذراء بنت بعد الان

ديسمبر 27, 2025

الزوجة المجروحة في مكتب المحامي قصص نيك شراميط

The-wounded-wife-in-the-lawyer's-office
الزوجة المجروحة في مكتب المحامي

 مرحبًا، أنا أعمل محامي وكلما دخلت المكتب أحس بشيئ غريب يجذبني نحو هذه الزبونة وتتحرك شهوتي عليها، اسمها وردة، تلك الزوجة المجروحة التي كان تحكي عن مشاكل مع زوجها الذي كان يضربها حين يدخل سكرانا ويأخذ أموال عملها بالقوة وكانت تريد أن يطلقها ورفعت عليه دعوة قضائية وكنت أنا متكفلا بالملف وكانت وردة اسم على مسمى فهي في الثلاثين من عمرها ولها بزاز جميلة جدا وطيز مرفوعة تحت ظهرها وبارزة جدا ولم أكن قد تزوجت في ذلك الوقت بعد وكانت احيانا تأتي وعينها منفوخة من شدة الضرب وأحيانا تكون مجروحة من يديها ورجليها وتبدأ تحكي عن مشاكلها مع زوجها وذات مرة حكت لي أنه يمارس معها الجنس بالقوة ويخضعها إلى تعذيبات جنسية وكانت تشعرني بالتعاطف معها، وبعد مدة صرنا نحكي بكل عفوية وحتى يكون ملفها في المحكمة قويا كنت أسالها أسئلة جنسية حتى نزيد من فرصتها للحصول على الطلاق وكانت تخبرني أنه ينيكها من طيزها ويدخل فيه أحيانا أشياء صلبة وتخبرني أنه يتبول على وجهها بعد أن ينيكها ويدخل زبه في فمها حتى تتقيئ ويعذبها أشد العذاب ثم طلبت منها أن أصور بعض اثار الضرب كي نزيد الملف، أدخلتها إلى المكتب وأمسكت ألة التصوير وصورت رقبتها التي كانت مجروحة ثم أخبرتني أن زوجها قد عضها من حلمة بزازها وكاد يقطعها وهنا خجلت بعض الشيئ لكنها أصرت على ان أصور نهدها وخلعت أمامي القميص ورأيتها بالستيان وكانت بزازها شهية جدا ثم أخرجت بزتها التي جننتني ورفعت زبي إلى صدري تقريبا ورأيت ان حلمتها كانت عليها بعض الخدوش لكنها ليست خطيرة وعرفت انها تبحث عن الزب فنزعت قناع الحياء وقررت ان أنيكها.

الزوجة المجروحة في مكتب المحامي قصص نيك شراميط

أخبرت هذه الزوجة المجروحة في البداية ان زوجها مجنون وغبي لانه لم يعرف قيمة امراة جميلة وساحرة مثلها ففرحت وبدأت تريني جسمها كاملا بحيث أخرجت بزتها الأخرى وضمتهما معا ثم نزعت الكيلوت وارتني طيزها الذي كان من أجمل ما شاهدت، في تلك اللحظات صرت وكأني فاقد للوعي حيث اقتربت منها ولمست لها بزازها وقبلتها وأحسست انها كانت محتاجة للحنان وكانت تقبلني وكأنني حبيبها حيث كانت تلف يديها على رقبتي وهي تخرج لسانها كي ألعقه وانا أمصه وأتذوق طعمه اللذيذ ثم التصقت بها وبدأت أتحسس على ظهرها وطيزها الذي كان طريا جدا وانا أحرك فلقتيها بكل محنة وشهوة.

ومن كثرة شهوتها كانت وردة مصرة على اخراج زبي كي ترضعه لانها لم تصبر عليه وحتى انا كنت في وضعية شهوة كبيرة جدا حيث أخرجت زبي الذي أدهشني حجمه في ذلك اليوم وقوة انتصابه حيث لم يسبق لي رؤية زبي على تلك الحال وجلست على طاولة المكتب وأخرجت حتى الخصيتين وتركت وردة ترضع وانا أمسكها من شعرها وأتلذذ بحلاوة شفاهها على زبي وخاصة حين تلامس الرأس أما لسانها فقد كان يدغدغ فتحة زبي وانا أكاد أذوب في مكاني وما هي الا دقائق معدودة حتى أحسست اني سأقذف فطلبت من وردة أن تضم زبي داخل فمها جيدا ثم بدأت اكب داخل فمها حليب زبي وأحس به يخرج حارا وساخنا جدا حيث كان النيك معها وبفمها جد ممتع وحار وحين أفرغت زبي من المني كاملا وقفت أمامها ورضعت بزازها وحلمتيها إلى أن أحسست ان الشهوة قد انطفات ولم أرد ان أنيكها ذلك اليوم خشية دخول زبائن اخرين فأمرتها ان تلبس ثيابها وأنا كلي حسرة على تضييعي لحظات من نيك الكس والطيز معها وأعطيتها موعدا ليوم الخميس على الساعة الثالثة ظهرا كي تأتيني في المكتب واتفقنا على ان نبقى هناك لمدة اطول وأنيكها مثلما أشاء ولم أصبر إلى يوم الخميس وكنت أترقب اللحظات بفارغ الصبر حتى جاء اليوم المتفق عليه واتتني وردة مرة اخرى في قمة انوثتها وكانت تفعل ذلك انتقاما من زوجها الذي كان يعذبها، أدخلتها إلى المكتب وتكفلت انا بتعريتها من ملابسها قطعة قطعة وكلما رفعت عنها قطعة أشمها بقوة ثم رحت أقبلها وهي واقفة وانا كعادتي فوق الطاولة حيث كسها ملتصق بزبي من فوق الثياب وتركتها بالكيلوت فقط حيث كانت بزازها أمامي وانا أرضع وأمص حلمتيها الورديتين بكل ما تحمله الشهوة من معنى.

وطلبت مني مرة اخرى ان ترضع زبي لكني لم أرد تضييع شهوتي وأدخلت زبي داخل كسها وكان ممتعا وضيقا وأحسست به حارا جدا ونكتها نيكة ساخنة جدا حتى قذفت فوق صدرها بكل غزارة مني دافق ودافئ.

وبعد النيكة الاولى استرحنا قليلا ثم أعطيتها زبي كي ترضعه حين أحسست ان الشهوة تحركت مرة اخرى في زبي ورضعت بكل قوة حتى أصبح زبي اكثر احمرارا من لونه الطبيعي.

واعدت ادخال زبي في كسها واحسست هذه المرة اني أكثر راحة في النيك حيث لم تأتيني رغبة القذف بسرعة وكنت أركب فوقها وأدخل زبي وأخرجه بكل متعة ثم أدخلت اصبعي في طيزها وسحبت زبي وأدخلته في الطيز بعد ان بصقت فوق زبي وبللته باللعاب.

وكان دخول زبي في طيزها أكثر متعة ولذة حيث صارت تصرخ وهي مستمتعة معي وكنت أحس فتحة طيزها تعصر زبي بقوة حين أدخله وحين أخرجه تغمرني متعة لا حدود لها وبقيت أباعد بين الفلقتين حين كنت أنيكها من الطيز وأضرب لها فردتيها كي أراهما يتحركان مثل الجيلي وأينما صفعتها تبقى أثار اصابعي حتى جاءتني شهوتي ورغبة الانفجار في زبي فوضعته على طيزها بين الفلقتين وبدأت أكب عليها المني بكل حلاوة وصارت وردة منيوكتي الأولى وعشيقتي حتى بعد ربحنا معركة الطلاق مع زوجها ولم تعد تلك الزوجة المجروحة البائسة بعد الان

ديسمبر 27, 2025

سائق السرفيس والصاحبة الناعمة: قصة غرامية واغتصاب

The-handsome-driver-was-touching-my-body-and-this-was-my-reaction.
السائق الوسيم يتحسس على جسمى وكان هذا رد فعلى

هذة قصة حدثت بين السائق الوسيم ومدام ناهد المحرومة صاحبة الطيز الناعمة والجسد المثير، كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام إلى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35

السائق الوسيم يتحسس على جسمى وكان هذا رد فعلى....

سنة وبدات ناهد تطيل النظر إلى بشار بالمرآة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى إذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالإعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع إلى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر إلى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه إلى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا إلى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا​ وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقفز من الفرح

قصة حب سرية بين سائق السرفيس والصاحبة الناعمة

 واخذها إلى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها إلى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها​ وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي إلى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول إلى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا إلى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله إلى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة

ناهد والصاحب السري: قصة غرامية ومغامرة

 كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت إلى مرحلة الانزال هي ايضا وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها إلى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر أو ابالي بالالم لانه اصبح الما بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع إلى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم إلى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة إلى منزلها.

وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته إلى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها إلى بيته ليمارسا كل فنون الجنس​

ديسمبر 27, 2025

الجارة الغاضبة والقصة التي غيرت حياتي

Beautiful-trade-is-your-neighbor's-business
التجارة الجميلة جارها لتنولها

 تبدأ قصتي مع جارتي الهايجة يوم وقفة عيد الاضحى من سنتين تقريبا حيث كان من المفروض ان ينتهى العمال من عملهم في بناء منزلنا فقد كنا قد انتقلنا من منزلنا القديم لاخر بالإيجار حتى نتنهى من بناءؤه مرة أخرى وفى يوم الوقفة اتصل على ابى ليخبرنى ان العمال لم يحضروا وان هناك بعض الرمال والاسمن المتبقية أمام المنزل وهو يخاف ان يعبث بها الاطفال

ما حدث في يوم الوقفة: قصة جارة غريبة

 فتتلف لذلك فقد طلب منى ان اذهب إلى هناك وان احمل تلك الاشياء إلى داخل المنزل واغلق عليها باب المنزل مباشرة ذهبت للمنزل واخذت معى لبس للعمل وكان عبارة عن قميص قديم لدى وكان مقطوع من عند اسفل الصدر قطعة بسيطة ذهبت فوجدت جارتنا واقفة في الشباك القيت عليها السلام وسألتنى لما انا هنا اليوم فقلت له السبب فقالت لى الله يعينك ودخلت من النافذة فهممت انا بالعمل وانا شاب رياضى طولى 189 ووزنى 90 كجم العب البوكس وحاصل على بطولات فيه عيونى سوداء وشعرى أسود حالك وناعم كل من يرانى يقول اننى وسيم بدلت ملابسى ولبست ملابس العمل واخذت في رفع الاشياء ولم اخذ بالى من ان جارتنا تتلصص النظر لى وانا أعمل وفى اثناء العمل انقطع القميص اكثر فصار يوضح عضلات صدرى وبطنى فقلت مش مشكلة اخلص واغير ملابسى ولمدة ساعة عملت عملا متواصلا حتى انتهيت من العمل كله وجلست التقط انفاسى واذ بجارتنا تخرج من الشباك مرة اخرى وتنادى عليا وتقول ” أنت خلصت خلاص شغللك” قلتلها نعم قالتلى طب ممكن تغيرللى انبوبة البوتجاز فقلت له من عينى

عندما أصبحت جارة غاضبة: قصة رعب وشهوة

 وذهبت لاغير لها انبوبة البوتجاز وفوجئت بها ترتدى قميص نوم شفاف جدا لدرجة اننى رأيت بزازها وكسها واضحين جدا من خلفه و لكنى تلاشيت النظر لها فمن المفروض اننى محترم وبالفعل في حياتى كلها لم أمس حتى يد اى واحد بنت كانت أو ست المهم هممت بتغيير الانبوبة وفوجئت ان الانبوبة ليس فارغة وانما يمكن أن تعمل ملدة اسبوع اخر قلت لها قالت ربما لا ياتلى زوجى من رحلته لاهله (وهى لم تذهب معه لانها مخصماهم) قبل أسبوعين فقلت لها تأمريينى وقمت بتبديل الانبوبة ولاحظت انها تغنج وتتمختر في مشيها وتهز طيزها الكبيرة امامى ولكننى لم أشك فيه للحظة المهم هممت بالانصراف ولكنها حلفت ميت يمين اننى لابد ان اتنازل العصير معها وبالفعل تناولته منها ولكننى احسست في البداية ان له طعم غريب إلى حد ما ولم أرد أن أكسفها وفوجئت بها تعرض على ان استحم في حمامها قبل ان ابدل ملبسى فرفضت ولكنها اصرت وحلفت وقالتلى عيب احنا جيران والجيران لبعضيهم وضحكت ضحكة عجيبة كلها أنوثة المهم ذهبت واحضرت ملابسى من بيتنا ودخلت حمامها ولكننى فوجئت ان الحمام لايوجد له ترباس من الداخل أو بمعنى ادق ان الترباس منزوع تماما من الداخل ومنزوع من دقائق فقط فقلت ربما احساس خاطىء المهم فتحت الدش وخلعت ملابسى وضعتها على الشماعة وا نتهيت من اخذ حماماى وذهبت لانشف رايت الفوطة اعلى الغسالى الفول اوتوماتيك فذهبت لها واخذتها وفوجئت تحتها بمجموعة من المجلات السكس اخذت اتصفحها

جارة غاضبة في الشارع: قصة جنسية غير مألوفة

 ووجدت زبى انتصب بطريقة عجيبة جدا جدا جداجدا جدا لم تحدث لى منقبل وا لشهوة اكلت راسى اكلا فقلت أضرب عشرة ووضعت الصابون على زبى و بدأت في ضرب العشرة وفجأة سمعت صوت الباب يفتح ورأيت جارتنا تدخل على وقد تعرت تمام وفى يدها فوطة (منشفة اخرى) وركعت على ركبيتها امامى فقمت انا بتغطية زبى فانتزعت يداى انتزاعا من على زبى وقالت لى أنا شرموطة وهايجة وعاوزة اتناك وجوزى خول مش عارف يكيفنى وانت راجل وبدال ماتضرب عشرة نزلهم فيه ونيكنى ونشفت الصابون من على زبى ووضعته في فمهما واخذت تداعبه بطرف لسانها فازداد انتصابا وأحسست ان جلدى سيقطع من شدة الانتصاب وفجأة قامت وسحبتنى من زبى ومشيت انا وراها حتى دخلنا لغرفة النوم ووجدت غرفة نوم ولا في الخيال الاضواء حمراء ولون السرير بمبى فاتح ورسومات سيكس على ورق على الحائط وراءحة لذيذة تصدر من فواحة في الغرفة (يبدو انها مجهزة لكل هذا من قبل) وجلست على السرير وقالت لى قبل اى حاجة أنت زبك ده عامل زى زب الحمير فياريت تتعامل معايا بالراحة لان جوزى زبه خمس ده بالضبط وانت هتحس انى اول مرة اتناك مش زى كل اللى أنت نكتهم من قبل قلتلها انا عمرى في حياتى ما نكت اى حد قالتلى لا أنت بتكدب حلفتلها مليون يمين قالتلى هنشوف دلوقتى ونامت على ظهرها وفتحت رجلها لارى كس ولا في الاحلام أجمل من اى فيلم سكس رايته في حياتى وربما لاننى أرى كسا حقيقيا لاول مرة في حياتى قالتلى انزل الحس فسالتها ببرائة الحس ايه ضحكت ضحكة كلها شرمطة وقالتلى العش يا عسل وشاورت على كسها ونزلت واخرجت لسانى ولمست كسها فاذ بى أجد طعما لا يقاوم ورائحة جميلة فأخذت الحس بغشم وهى تتاوه وتقول لى أنت نييك بعنف طيب نيكينى بس مش بالجامد أوى، قمت بإدخال زبي بقوة كبيرة وانا في كامل شهوتي وصار زبي يتحرك لوحده في الكس وانا اوجه زبي كانه رمح نحو كسها واطعنها به بقوة.


ومن شدة الشهوة كنت احرك زبي بسرعة كبيرة جدا إلى الامام والخلف وهي توحوح اه اه اه اه وانا انيكها وادخل لها زبي والحس حلماتها وفعلا اكتملت شهوتي ومتعتي في اللحظة التي احسست ان زبي سيكب ويقذف حرارته وانا انيك كسها وادخل زبي كاملا للخصيتين إلى رحمها، في تلك اللحظة التي بدا زبي يقذف كنت انا ذائب تماما واوحوح اه اح اح واذوب من شدة المتعة واللذة التي كانت تخرج من زبي جميلة وهو يرتعش داخل كسها وانا العب بذلك الصدر الكبير الجميل والمتعة تغمرني.

ولما اكمل زبي اخراج المني تركته حتى ارتخى وبقيت الحس حلماتها الشهية و اخرجت شهوتي لاني اعلم انها لما تفارقني ساتوق إلى لحس تلك الحلمات مرة اخرى وساستمني وانا افكر في تلك اللحظات الجميلة الساخنة.