اخبار عاجلة

السبت، 27 ديسمبر 2025

ديسمبر 27, 2025

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية قصص سكس في المحل

The-spoiled-customer-and-the-lingerie-merchant
الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية

 سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة.

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية قصص سكس في المحل

بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري.

المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى.

بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج.

وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها.

ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ.

وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت

ديسمبر 27, 2025

قصة جنسية بين الشاب والجارة العذراء

The-young-man-and-the-virgin-neighbor
 الشاب والجارة العذراء

 كانت السنوات تمر وانا اشتهي رويدة جارتي العذراء التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل والذي يجعلني اسرع إلى المرحاض كي استمني عليه وانا اتخيل ان زبي يخترقه وحتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها واصحو وملابسي ملطخة بالمني.

جارتي العذراء تحب نيك الطيز قصص سكس خلفي مع الجيران

ومع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب وبما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا وبدأت اتبع خطواتها وتحركاتها مع ابناء الجيران إلى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان وكانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق والنياكين وكنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال والنساء وهم في اوضاع سكسية رهيبة ولطالما استمنيت هناك وقذفت على الاشجار.

في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم وهي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد إلى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها واتجه بها إلى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا وانفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها ويتحسسها ثم ادارها وبدا يحك زبه على طيزها سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه أو يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة وهنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة ولو كلفني الامر حياتي.

تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة إلى ان اكلمها واتت الي وهي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون ولم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني وهددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا وكان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام ومررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطيزها من سفيان وهنا غضبت اكثر ثم بدأت تصرخ وتسبني فغادرت المكان مسرعا.

ولم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل وهددني ان عدت إلى التعرض إلى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر واكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة وهو ينيكها واكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه وناكو امه معه وهنا لم يجد ما يرد وبدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل و بعد يومين ذهبت إلى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي وانتظرتها حتى خرجت وما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها واصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها واخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها وانا اولى من سفيان بها واكدت لها انني ممحون ومللت من الاستمناء والتخيل ونفسي مشتاقة حتى ولو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز وهنا ارادت المغادرة واعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا وكلهم يعرفونني ويثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض إلى ضرب مبرح وتركتها وغادرت وما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا واذا بي اسمع طرقا على الباب ولما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب واخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم وخرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية وما ان وصلت امامها حتى بدأت تبكي وتترجاني الا اخبر اخوتها واحتضنتها وبدأت اقبلها وزبي منتصب بكل قوة واستغربت كيف لم تصدني أو تنهرني ولفيت من خلفها وانا اراقب المكان وبدأت في التحرش بطيزها من فوق الملابس وهي تبكي وكنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي الاحتكاك مع اي جسد الا مع يداي واو الوسادة في الليل.

بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها وكانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته ولذته ولم اشعر الا وزبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا وشعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف وبقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي وهنا تركتها وهي لا تعلم اني قذفت وبقيت منتشيا ثم تركتها واكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها وشكرتها واسرعت إلى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي وخصيتاي وملابسي بالمني و بقيت في البيت والدهشة تتملكني ولم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلمي ووصلت إلى طيز جارتي العذراء ولكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا وانتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع والتقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه ولما راتني استغربت واقتربت منها وعرضت عليها ان نتجه إلى تلك الغابة ولكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا ولكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات وعاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة وحلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى.

لما وصلنا إلى الغابة اخذتها إلى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة وصخرة كبيرة وبمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان ولحست بزازها التي كانت صغيرة ومصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي وطلبت منها ان تدور وتخلع الكيلوت واخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات وبللت زبي باللعاب ودخلت زبي بسهولة لما بللته وقذفت بسرعة كبيرة جدا ولكن زبي ظل منتصبا.

وانتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى وهي ترضع زبي وتلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى وبدأنا من جديد وكان زبي كله في طيزها وانا انظر اليه كيف يدخل ويخرج بتلك الحلاوة الكبيرة إلى ان قذفت مرة اخرى وحققت لها عهدي ولم اطلب النيك معها إلى ان تزوجت ولم تعد جارتي العذراء بنت بعد الان

ديسمبر 27, 2025

الزوجة المجروحة في مكتب المحامي قصص نيك شراميط

The-wounded-wife-in-the-lawyer's-office
الزوجة المجروحة في مكتب المحامي

 مرحبًا، أنا أعمل محامي وكلما دخلت المكتب أحس بشيئ غريب يجذبني نحو هذه الزبونة وتتحرك شهوتي عليها، اسمها وردة، تلك الزوجة المجروحة التي كان تحكي عن مشاكل مع زوجها الذي كان يضربها حين يدخل سكرانا ويأخذ أموال عملها بالقوة وكانت تريد أن يطلقها ورفعت عليه دعوة قضائية وكنت أنا متكفلا بالملف وكانت وردة اسم على مسمى فهي في الثلاثين من عمرها ولها بزاز جميلة جدا وطيز مرفوعة تحت ظهرها وبارزة جدا ولم أكن قد تزوجت في ذلك الوقت بعد وكانت احيانا تأتي وعينها منفوخة من شدة الضرب وأحيانا تكون مجروحة من يديها ورجليها وتبدأ تحكي عن مشاكلها مع زوجها وذات مرة حكت لي أنه يمارس معها الجنس بالقوة ويخضعها إلى تعذيبات جنسية وكانت تشعرني بالتعاطف معها، وبعد مدة صرنا نحكي بكل عفوية وحتى يكون ملفها في المحكمة قويا كنت أسالها أسئلة جنسية حتى نزيد من فرصتها للحصول على الطلاق وكانت تخبرني أنه ينيكها من طيزها ويدخل فيه أحيانا أشياء صلبة وتخبرني أنه يتبول على وجهها بعد أن ينيكها ويدخل زبه في فمها حتى تتقيئ ويعذبها أشد العذاب ثم طلبت منها أن أصور بعض اثار الضرب كي نزيد الملف، أدخلتها إلى المكتب وأمسكت ألة التصوير وصورت رقبتها التي كانت مجروحة ثم أخبرتني أن زوجها قد عضها من حلمة بزازها وكاد يقطعها وهنا خجلت بعض الشيئ لكنها أصرت على ان أصور نهدها وخلعت أمامي القميص ورأيتها بالستيان وكانت بزازها شهية جدا ثم أخرجت بزتها التي جننتني ورفعت زبي إلى صدري تقريبا ورأيت ان حلمتها كانت عليها بعض الخدوش لكنها ليست خطيرة وعرفت انها تبحث عن الزب فنزعت قناع الحياء وقررت ان أنيكها.

الزوجة المجروحة في مكتب المحامي قصص نيك شراميط

أخبرت هذه الزوجة المجروحة في البداية ان زوجها مجنون وغبي لانه لم يعرف قيمة امراة جميلة وساحرة مثلها ففرحت وبدأت تريني جسمها كاملا بحيث أخرجت بزتها الأخرى وضمتهما معا ثم نزعت الكيلوت وارتني طيزها الذي كان من أجمل ما شاهدت، في تلك اللحظات صرت وكأني فاقد للوعي حيث اقتربت منها ولمست لها بزازها وقبلتها وأحسست انها كانت محتاجة للحنان وكانت تقبلني وكأنني حبيبها حيث كانت تلف يديها على رقبتي وهي تخرج لسانها كي ألعقه وانا أمصه وأتذوق طعمه اللذيذ ثم التصقت بها وبدأت أتحسس على ظهرها وطيزها الذي كان طريا جدا وانا أحرك فلقتيها بكل محنة وشهوة.

ومن كثرة شهوتها كانت وردة مصرة على اخراج زبي كي ترضعه لانها لم تصبر عليه وحتى انا كنت في وضعية شهوة كبيرة جدا حيث أخرجت زبي الذي أدهشني حجمه في ذلك اليوم وقوة انتصابه حيث لم يسبق لي رؤية زبي على تلك الحال وجلست على طاولة المكتب وأخرجت حتى الخصيتين وتركت وردة ترضع وانا أمسكها من شعرها وأتلذذ بحلاوة شفاهها على زبي وخاصة حين تلامس الرأس أما لسانها فقد كان يدغدغ فتحة زبي وانا أكاد أذوب في مكاني وما هي الا دقائق معدودة حتى أحسست اني سأقذف فطلبت من وردة أن تضم زبي داخل فمها جيدا ثم بدأت اكب داخل فمها حليب زبي وأحس به يخرج حارا وساخنا جدا حيث كان النيك معها وبفمها جد ممتع وحار وحين أفرغت زبي من المني كاملا وقفت أمامها ورضعت بزازها وحلمتيها إلى أن أحسست ان الشهوة قد انطفات ولم أرد ان أنيكها ذلك اليوم خشية دخول زبائن اخرين فأمرتها ان تلبس ثيابها وأنا كلي حسرة على تضييعي لحظات من نيك الكس والطيز معها وأعطيتها موعدا ليوم الخميس على الساعة الثالثة ظهرا كي تأتيني في المكتب واتفقنا على ان نبقى هناك لمدة اطول وأنيكها مثلما أشاء ولم أصبر إلى يوم الخميس وكنت أترقب اللحظات بفارغ الصبر حتى جاء اليوم المتفق عليه واتتني وردة مرة اخرى في قمة انوثتها وكانت تفعل ذلك انتقاما من زوجها الذي كان يعذبها، أدخلتها إلى المكتب وتكفلت انا بتعريتها من ملابسها قطعة قطعة وكلما رفعت عنها قطعة أشمها بقوة ثم رحت أقبلها وهي واقفة وانا كعادتي فوق الطاولة حيث كسها ملتصق بزبي من فوق الثياب وتركتها بالكيلوت فقط حيث كانت بزازها أمامي وانا أرضع وأمص حلمتيها الورديتين بكل ما تحمله الشهوة من معنى.

وطلبت مني مرة اخرى ان ترضع زبي لكني لم أرد تضييع شهوتي وأدخلت زبي داخل كسها وكان ممتعا وضيقا وأحسست به حارا جدا ونكتها نيكة ساخنة جدا حتى قذفت فوق صدرها بكل غزارة مني دافق ودافئ.

وبعد النيكة الاولى استرحنا قليلا ثم أعطيتها زبي كي ترضعه حين أحسست ان الشهوة تحركت مرة اخرى في زبي ورضعت بكل قوة حتى أصبح زبي اكثر احمرارا من لونه الطبيعي.

واعدت ادخال زبي في كسها واحسست هذه المرة اني أكثر راحة في النيك حيث لم تأتيني رغبة القذف بسرعة وكنت أركب فوقها وأدخل زبي وأخرجه بكل متعة ثم أدخلت اصبعي في طيزها وسحبت زبي وأدخلته في الطيز بعد ان بصقت فوق زبي وبللته باللعاب.

وكان دخول زبي في طيزها أكثر متعة ولذة حيث صارت تصرخ وهي مستمتعة معي وكنت أحس فتحة طيزها تعصر زبي بقوة حين أدخله وحين أخرجه تغمرني متعة لا حدود لها وبقيت أباعد بين الفلقتين حين كنت أنيكها من الطيز وأضرب لها فردتيها كي أراهما يتحركان مثل الجيلي وأينما صفعتها تبقى أثار اصابعي حتى جاءتني شهوتي ورغبة الانفجار في زبي فوضعته على طيزها بين الفلقتين وبدأت أكب عليها المني بكل حلاوة وصارت وردة منيوكتي الأولى وعشيقتي حتى بعد ربحنا معركة الطلاق مع زوجها ولم تعد تلك الزوجة المجروحة البائسة بعد الان

ديسمبر 27, 2025

سائق السرفيس والصاحبة الناعمة: قصة غرامية واغتصاب

The-handsome-driver-was-touching-my-body-and-this-was-my-reaction.
السائق الوسيم يتحسس على جسمى وكان هذا رد فعلى

هذة قصة حدثت بين السائق الوسيم ومدام ناهد المحرومة صاحبة الطيز الناعمة والجسد المثير، كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام إلى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35

السائق الوسيم يتحسس على جسمى وكان هذا رد فعلى....

سنة وبدات ناهد تطيل النظر إلى بشار بالمرآة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى إذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالإعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع إلى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر إلى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه إلى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا إلى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا​ وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقفز من الفرح

قصة حب سرية بين سائق السرفيس والصاحبة الناعمة

 واخذها إلى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها إلى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها​ وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي إلى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول إلى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا إلى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله إلى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة

ناهد والصاحب السري: قصة غرامية ومغامرة

 كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت إلى مرحلة الانزال هي ايضا وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها إلى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر أو ابالي بالالم لانه اصبح الما بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع إلى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم إلى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة إلى منزلها.

وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته إلى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها إلى بيته ليمارسا كل فنون الجنس​

ديسمبر 27, 2025

الجارة الغاضبة والقصة التي غيرت حياتي

Beautiful-trade-is-your-neighbor's-business
التجارة الجميلة جارها لتنولها

 تبدأ قصتي مع جارتي الهايجة يوم وقفة عيد الاضحى من سنتين تقريبا حيث كان من المفروض ان ينتهى العمال من عملهم في بناء منزلنا فقد كنا قد انتقلنا من منزلنا القديم لاخر بالإيجار حتى نتنهى من بناءؤه مرة أخرى وفى يوم الوقفة اتصل على ابى ليخبرنى ان العمال لم يحضروا وان هناك بعض الرمال والاسمن المتبقية أمام المنزل وهو يخاف ان يعبث بها الاطفال

ما حدث في يوم الوقفة: قصة جارة غريبة

 فتتلف لذلك فقد طلب منى ان اذهب إلى هناك وان احمل تلك الاشياء إلى داخل المنزل واغلق عليها باب المنزل مباشرة ذهبت للمنزل واخذت معى لبس للعمل وكان عبارة عن قميص قديم لدى وكان مقطوع من عند اسفل الصدر قطعة بسيطة ذهبت فوجدت جارتنا واقفة في الشباك القيت عليها السلام وسألتنى لما انا هنا اليوم فقلت له السبب فقالت لى الله يعينك ودخلت من النافذة فهممت انا بالعمل وانا شاب رياضى طولى 189 ووزنى 90 كجم العب البوكس وحاصل على بطولات فيه عيونى سوداء وشعرى أسود حالك وناعم كل من يرانى يقول اننى وسيم بدلت ملابسى ولبست ملابس العمل واخذت في رفع الاشياء ولم اخذ بالى من ان جارتنا تتلصص النظر لى وانا أعمل وفى اثناء العمل انقطع القميص اكثر فصار يوضح عضلات صدرى وبطنى فقلت مش مشكلة اخلص واغير ملابسى ولمدة ساعة عملت عملا متواصلا حتى انتهيت من العمل كله وجلست التقط انفاسى واذ بجارتنا تخرج من الشباك مرة اخرى وتنادى عليا وتقول ” أنت خلصت خلاص شغللك” قلتلها نعم قالتلى طب ممكن تغيرللى انبوبة البوتجاز فقلت له من عينى

عندما أصبحت جارة غاضبة: قصة رعب وشهوة

 وذهبت لاغير لها انبوبة البوتجاز وفوجئت بها ترتدى قميص نوم شفاف جدا لدرجة اننى رأيت بزازها وكسها واضحين جدا من خلفه و لكنى تلاشيت النظر لها فمن المفروض اننى محترم وبالفعل في حياتى كلها لم أمس حتى يد اى واحد بنت كانت أو ست المهم هممت بتغيير الانبوبة وفوجئت ان الانبوبة ليس فارغة وانما يمكن أن تعمل ملدة اسبوع اخر قلت لها قالت ربما لا ياتلى زوجى من رحلته لاهله (وهى لم تذهب معه لانها مخصماهم) قبل أسبوعين فقلت لها تأمريينى وقمت بتبديل الانبوبة ولاحظت انها تغنج وتتمختر في مشيها وتهز طيزها الكبيرة امامى ولكننى لم أشك فيه للحظة المهم هممت بالانصراف ولكنها حلفت ميت يمين اننى لابد ان اتنازل العصير معها وبالفعل تناولته منها ولكننى احسست في البداية ان له طعم غريب إلى حد ما ولم أرد أن أكسفها وفوجئت بها تعرض على ان استحم في حمامها قبل ان ابدل ملبسى فرفضت ولكنها اصرت وحلفت وقالتلى عيب احنا جيران والجيران لبعضيهم وضحكت ضحكة عجيبة كلها أنوثة المهم ذهبت واحضرت ملابسى من بيتنا ودخلت حمامها ولكننى فوجئت ان الحمام لايوجد له ترباس من الداخل أو بمعنى ادق ان الترباس منزوع تماما من الداخل ومنزوع من دقائق فقط فقلت ربما احساس خاطىء المهم فتحت الدش وخلعت ملابسى وضعتها على الشماعة وا نتهيت من اخذ حماماى وذهبت لانشف رايت الفوطة اعلى الغسالى الفول اوتوماتيك فذهبت لها واخذتها وفوجئت تحتها بمجموعة من المجلات السكس اخذت اتصفحها

جارة غاضبة في الشارع: قصة جنسية غير مألوفة

 ووجدت زبى انتصب بطريقة عجيبة جدا جدا جداجدا جدا لم تحدث لى منقبل وا لشهوة اكلت راسى اكلا فقلت أضرب عشرة ووضعت الصابون على زبى و بدأت في ضرب العشرة وفجأة سمعت صوت الباب يفتح ورأيت جارتنا تدخل على وقد تعرت تمام وفى يدها فوطة (منشفة اخرى) وركعت على ركبيتها امامى فقمت انا بتغطية زبى فانتزعت يداى انتزاعا من على زبى وقالت لى أنا شرموطة وهايجة وعاوزة اتناك وجوزى خول مش عارف يكيفنى وانت راجل وبدال ماتضرب عشرة نزلهم فيه ونيكنى ونشفت الصابون من على زبى ووضعته في فمهما واخذت تداعبه بطرف لسانها فازداد انتصابا وأحسست ان جلدى سيقطع من شدة الانتصاب وفجأة قامت وسحبتنى من زبى ومشيت انا وراها حتى دخلنا لغرفة النوم ووجدت غرفة نوم ولا في الخيال الاضواء حمراء ولون السرير بمبى فاتح ورسومات سيكس على ورق على الحائط وراءحة لذيذة تصدر من فواحة في الغرفة (يبدو انها مجهزة لكل هذا من قبل) وجلست على السرير وقالت لى قبل اى حاجة أنت زبك ده عامل زى زب الحمير فياريت تتعامل معايا بالراحة لان جوزى زبه خمس ده بالضبط وانت هتحس انى اول مرة اتناك مش زى كل اللى أنت نكتهم من قبل قلتلها انا عمرى في حياتى ما نكت اى حد قالتلى لا أنت بتكدب حلفتلها مليون يمين قالتلى هنشوف دلوقتى ونامت على ظهرها وفتحت رجلها لارى كس ولا في الاحلام أجمل من اى فيلم سكس رايته في حياتى وربما لاننى أرى كسا حقيقيا لاول مرة في حياتى قالتلى انزل الحس فسالتها ببرائة الحس ايه ضحكت ضحكة كلها شرمطة وقالتلى العش يا عسل وشاورت على كسها ونزلت واخرجت لسانى ولمست كسها فاذ بى أجد طعما لا يقاوم ورائحة جميلة فأخذت الحس بغشم وهى تتاوه وتقول لى أنت نييك بعنف طيب نيكينى بس مش بالجامد أوى، قمت بإدخال زبي بقوة كبيرة وانا في كامل شهوتي وصار زبي يتحرك لوحده في الكس وانا اوجه زبي كانه رمح نحو كسها واطعنها به بقوة.


ومن شدة الشهوة كنت احرك زبي بسرعة كبيرة جدا إلى الامام والخلف وهي توحوح اه اه اه اه وانا انيكها وادخل لها زبي والحس حلماتها وفعلا اكتملت شهوتي ومتعتي في اللحظة التي احسست ان زبي سيكب ويقذف حرارته وانا انيك كسها وادخل زبي كاملا للخصيتين إلى رحمها، في تلك اللحظة التي بدا زبي يقذف كنت انا ذائب تماما واوحوح اه اح اح واذوب من شدة المتعة واللذة التي كانت تخرج من زبي جميلة وهو يرتعش داخل كسها وانا العب بذلك الصدر الكبير الجميل والمتعة تغمرني.

ولما اكمل زبي اخراج المني تركته حتى ارتخى وبقيت الحس حلماتها الشهية و اخرجت شهوتي لاني اعلم انها لما تفارقني ساتوق إلى لحس تلك الحلمات مرة اخرى وساستمني وانا افكر في تلك اللحظات الجميلة الساخنة.

ديسمبر 27, 2025

كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام جارتي الجميلة

One-look-was-enough-for-me-to-fall-in-love-with-my-beautiful-neighbor.
كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام جارتي الجميلة

 كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني.

كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام جارتي الجميلة

في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها.

ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد.

بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها واوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد ولم اصبر كثيرا وفعلتها في الطابق الاول ورايتها تلتفت الي وتبتسم فدفعت زبي إلى طيزها وبقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول والثاني واحسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف وهنا امسكتها ولمست صدرها وحاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني.

طياز جارتي الهايجة تتمايل أمامي قصص نيك الطيز الكبيرة

لم اتكلم معها واتجهت مباشرة إلى قبو رمي القمامة وبمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة وشعرت اني نكتها نيكة كاملة وبقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا وانا استمني واتخيل نفسي انيك طياز جارتي عايدة التي الهبت نار شهوتي وعرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى.

بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير إلى حوالي الثالثة زوالا والعمارة خالية من الحركة ومن حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم وكنت اسكن في الطابق الرابع وبقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا إلى الطابق الثاني وبدون اي مقدمات دفعتها إلى القبو وامسكتها من يديها وبقيت اقبلها بحرارة كبيرة وو هي واقفة دون حركة وطلبت منها ان تقبلني ولكنها كانت متسمرة دون تجاوب ورفعت لها يديها وادخلت يداي تحت قميصها ولمست بزازها وهنا شعرت برغبتي في القذف واخرجت زبي وبدات اقذف المني فوق اكياس القمامة وهي تنظر الي ولم استطع ان انيكها لانني قذفت بسرعة رهيبة.

تركتها تنزل وانتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها وعادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت إلى الطابق الثاني استقبلتها وانا كاشف زبي الذي كان منتصبا وطلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت وبقيت تحاول ان تتهرب مني وهنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف الباب وكان جارنا في السلالم صاعد إلى بيته.

بعد ذلك رفعت لها تنورتها وقلبتها حتى قابلني طيزها وكانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا ورايت طيزها المدور وتلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة ونزلت وقبلتها من طيزها وبللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طياز جارتي التي صارت بين يداي.

بقيت ادفع بزبي حتى ادخله ولكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع واكتفيت بالحك والتقبيل ولمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى وقد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي واكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء واخرى في الليل وبقيت اخطط وكما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد.

بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع إلى عرس ابن خالتي وعرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء وبقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل.

ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها وفتحت الباب بسرعة وامسكتها من يدها وادخلتها ودون ان اخذها إلى غرفة النوم بقينا خلف الباب وشرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين ورحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان والكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها وصرت عاريا تماما وكان زبي كالسيف واصررت عليها ان ترضعه ولما نزلت وبدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف وندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف، لم انتظر كثيرا ودهنت زبي بزيت الزيتون وطلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة ورحت انيكها من طيزها وتفاجات كثيرا ان زبي ارتخى وتلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة ولكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين ولم اترك زبي يرتاح.

قربت زبي من فمها وطلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب وهو ما حصل وهنا ملات طيزها بزيت الزيتون وبدات ادفع بزبي واحسست انه يدخل تدريجيا وصرت ادفع بقوة وهنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد واخيرا زبي يدخل في طياز جارتي عايدة بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز.

بقيت ادخل واخرج زبي في طيزها وانا عديم الخبرة مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا ولا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك واتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة وكانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها وبعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي وعرفت اني ساقذف ولكني لم استطع مقاومة تلك اللذة وتركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة ثم سحبت زبي ولبست ثيابي وقبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك المتعة التي منحتني اياها

ديسمبر 27, 2025

انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

He-saved-her-from-drowning,-so-she-rewarded-him-with-the-sweetest-incestuous-relationship.
انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

 أسمي ( رجاء ) وعمري 36

سنة أعمل مديرة في مكتب أستشاري ومتزوجه ولي ولد وبنت في مرحلة الدراسة الثانوية العامة ونسكن دارا" حديثة متوسطة الحجم فيها حديقة واسعة وتحتوي على مسبح صغير أما زوجي فهو يعمل مديرا" لشركة نسيج عالمية ولها فروع عديدة تتطلب منه متابعتها والسفر لتفقدها بشكل متواصل دائم وأنا جميلة ولكن ليس بالجمال الملفت للنظر فقد تعودت ومنذ صغري أن أهتم بنفسي بعناية شديدة..وخاصة مظهري ووزني وقد ساعدت وفرة مدخولاتنا المادية على ذلك كثيرا" فلم أكن أتردد عن شراء أي جهاز للرشاقة او ماشابه مهما كان سعره أضافة الى كافة المواد والتجهيزات الاخرى للمحافظة على شكلي وكان عمل زوجي يتطلب الكثير من اللقاءات والأجتماعات و السفر لأنجاز مهام أعماله فهو لا يعود الى المنزل بالايام الاعتيادية إلا قبل أنتصاف الليل بقليل أما شؤون المنزل فلدينا خادمه تتولى كافة الأعمال تقريبا" أما أولادنا فهم دائمي الخروج من المنزل بسبب ...

انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

أما دراستهم مع أ****هم من جيراننا ...

أو التسكع في الاسواق والنوادي ...

وكنت الوحيدة تقريبا" التي أزاول رياضة السباحة ففي الايام التي لايوجد لدي فيها مشاغل أتوجه الى المسبح في السادسة مساء" وأعود حوالي التاسعه لان المسبح مغطى ويمكن استخدامه صيفا" وشتاءا" فهو مجهز بكل اللوازم التي تتواجد في المسابح الاعتيادية ، لم يسبق لي مطلقا" أن فكرت في خيانة زوجي أو حتى مجرد الفكرة بالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية لأن الايام كانت تدور بشكل أعتيادي معتبرة أن عمل زوجي وأنشغاله هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيرة ومرغوبة أيضاً ....

وفي أحد الايام وبينما كنت أسبح ويظهر أنني قد أجهدت نفسي وبدون أية مقدمات أصبت بتشنج شديد في أحدى عضلات ساقي شل حركتى وحاولت جاهدة كي أقترب من حافة المسبح ولكنني فشلت وشعرت بأنني بدأت أغرق حيث بدأ الماء يدخل جوفي و بدأت أفقد وعيي داخل المسبح ولا أعلم كم مرً من الوقت وقد كانت الصدفة وحدها هي التي أنقذتني حيث حضر الى دارنا الشاب ( أيمن ) وعمره 26

سنة وهو أصغر أبناء عمومة زوجي ويدرس في الجامعة دراسات تكميلية عليا ويسكن في الاقسام الداخلية لنفس الجامعة لان سكنه في محافظة أخرى كما أنه بين فترة وأخرى يمر للسلام علينا وقضاء بعض الوقت ثم يعود للقسم الداخلي ..

وهو فارع الطول وجسمه رياضي مفتول العضلات وعند وصوله دارنا أعلمته خادمتنا بوجودي في المسبح وقد كان قدومه اليً في المسبح بسبب عدم وجود أي شخص من أفراد العائلة في الدار ويظهر أنه حضر في الوقت الذي كنت فيه على وشك الغرق فما أن رآني أنازع الموت حتى رمى بنفسه في الماء ولا أدري كيف أخرجني أو كيف نزع ملابسه فقد فتحت عيني لأرآه يقوم بقبله الحياة ويظهر أنه كررها عدة مرات حتى أستعدت وعيي وبعد أن أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي كان يساعدني بذلك بأحناء رأسي بطريقة طبية صحيحة ثم بدأ يضمني الى صدره فقد كنت أرتجف بشدة وأهذي دون شعور فحملني بيديه وأجلسني على سرير مسبح مطاطي قريب منا ومرت دقائق قبل أن أنتبه لنفسي بأنني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة الصدر الخاصة ببكيني السباحة قد سقطت في الماء ولأنني كنت أرتجف بشدة فقد ضمني ( أيمن ) الى صدره وشعرت بنهداي تعتصران فوق شعر صدره العريض وكان دفء جسده قد أضفى علي الراحة والاطمئنان وشعرت بلذة الحياة والامان وهدأت وأستكنت وبقينا دقائق عديدة على هذا الوضع الى أن حاول ( أيمن ) أن يبعدني عن جسده إلا أنني تشبثت به بشدة وأعتصرت جسمه بقوة وكأنني لازلت بالماء وأخاف أن أغرق فربت على كتفي وقال بصوت هاديء لاتخافي فكل شيء على مايرام ثم سألني كيف حدث ذلك فأشرت الى ساقي فمد يده وبدأ يتحسها من القدم صعودا" ويسأل عن مكان التشنج حتى وصل الى منتصف الفخذ فقلت له نعم في هذه المنطقة ...

فطلب مني أن أتمدد ليقوم بتدليكها ففعلت وكنت أحس بشدة أهتمامه فهو يتعامل مع منطقة التشنج بطريقة الخبير ولأنه رياضي فبالتأكيد يعلم أشياء كثيرة عن مثل هذه الحالات ...

 شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

كل هذا وأنا ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه قماش كيلوت بكيني السباحة والتي لاتغطي كسي بأكمله حيث لايتجاوز عرض مثلثها عن الاصبعين وفيما أستمر ( أيمن ) في تدليك فخذي براحتيه القويتين مراراً بدأ التشنج بالزوال تدريجيا" فكان يسألني وهو يدلك كيف تشعرين ..

فأقول نعم أحسن بكثير ..

لقد بدأ الآلم بالزوال .