قصص واسرار بنات

قصتى,قصص جريئة,قصص جنسية,قصص حقيقية,قصص قضايا,قصص مثيرة,قصص واقعية,لن تصدق,

LightBlog

اخبار عاجلة

السبت، 27 ديسمبر 2025

ديسمبر 27, 2025

انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

He-saved-her-from-drowning,-so-she-rewarded-him-with-the-sweetest-incestuous-relationship.
انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

 أسمي ( رجاء ) وعمري 36

سنة أعمل مديرة في مكتب أستشاري ومتزوجه ولي ولد وبنت في مرحلة الدراسة الثانوية العامة ونسكن دارا" حديثة متوسطة الحجم فيها حديقة واسعة وتحتوي على مسبح صغير أما زوجي فهو يعمل مديرا" لشركة نسيج عالمية ولها فروع عديدة تتطلب منه متابعتها والسفر لتفقدها بشكل متواصل دائم وأنا جميلة ولكن ليس بالجمال الملفت للنظر فقد تعودت ومنذ صغري أن أهتم بنفسي بعناية شديدة..وخاصة مظهري ووزني وقد ساعدت وفرة مدخولاتنا المادية على ذلك كثيرا" فلم أكن أتردد عن شراء أي جهاز للرشاقة او ماشابه مهما كان سعره أضافة الى كافة المواد والتجهيزات الاخرى للمحافظة على شكلي وكان عمل زوجي يتطلب الكثير من اللقاءات والأجتماعات و السفر لأنجاز مهام أعماله فهو لا يعود الى المنزل بالايام الاعتيادية إلا قبل أنتصاف الليل بقليل أما شؤون المنزل فلدينا خادمه تتولى كافة الأعمال تقريبا" أما أولادنا فهم دائمي الخروج من المنزل بسبب ...

انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم

أما دراستهم مع أ****هم من جيراننا ...

أو التسكع في الاسواق والنوادي ...

وكنت الوحيدة تقريبا" التي أزاول رياضة السباحة ففي الايام التي لايوجد لدي فيها مشاغل أتوجه الى المسبح في السادسة مساء" وأعود حوالي التاسعه لان المسبح مغطى ويمكن استخدامه صيفا" وشتاءا" فهو مجهز بكل اللوازم التي تتواجد في المسابح الاعتيادية ، لم يسبق لي مطلقا" أن فكرت في خيانة زوجي أو حتى مجرد الفكرة بالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية لأن الايام كانت تدور بشكل أعتيادي معتبرة أن عمل زوجي وأنشغاله هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيرة ومرغوبة أيضاً ....

وفي أحد الايام وبينما كنت أسبح ويظهر أنني قد أجهدت نفسي وبدون أية مقدمات أصبت بتشنج شديد في أحدى عضلات ساقي شل حركتى وحاولت جاهدة كي أقترب من حافة المسبح ولكنني فشلت وشعرت بأنني بدأت أغرق حيث بدأ الماء يدخل جوفي و بدأت أفقد وعيي داخل المسبح ولا أعلم كم مرً من الوقت وقد كانت الصدفة وحدها هي التي أنقذتني حيث حضر الى دارنا الشاب ( أيمن ) وعمره 26

سنة وهو أصغر أبناء عمومة زوجي ويدرس في الجامعة دراسات تكميلية عليا ويسكن في الاقسام الداخلية لنفس الجامعة لان سكنه في محافظة أخرى كما أنه بين فترة وأخرى يمر للسلام علينا وقضاء بعض الوقت ثم يعود للقسم الداخلي ..

وهو فارع الطول وجسمه رياضي مفتول العضلات وعند وصوله دارنا أعلمته خادمتنا بوجودي في المسبح وقد كان قدومه اليً في المسبح بسبب عدم وجود أي شخص من أفراد العائلة في الدار ويظهر أنه حضر في الوقت الذي كنت فيه على وشك الغرق فما أن رآني أنازع الموت حتى رمى بنفسه في الماء ولا أدري كيف أخرجني أو كيف نزع ملابسه فقد فتحت عيني لأرآه يقوم بقبله الحياة ويظهر أنه كررها عدة مرات حتى أستعدت وعيي وبعد أن أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي كان يساعدني بذلك بأحناء رأسي بطريقة طبية صحيحة ثم بدأ يضمني الى صدره فقد كنت أرتجف بشدة وأهذي دون شعور فحملني بيديه وأجلسني على سرير مسبح مطاطي قريب منا ومرت دقائق قبل أن أنتبه لنفسي بأنني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة الصدر الخاصة ببكيني السباحة قد سقطت في الماء ولأنني كنت أرتجف بشدة فقد ضمني ( أيمن ) الى صدره وشعرت بنهداي تعتصران فوق شعر صدره العريض وكان دفء جسده قد أضفى علي الراحة والاطمئنان وشعرت بلذة الحياة والامان وهدأت وأستكنت وبقينا دقائق عديدة على هذا الوضع الى أن حاول ( أيمن ) أن يبعدني عن جسده إلا أنني تشبثت به بشدة وأعتصرت جسمه بقوة وكأنني لازلت بالماء وأخاف أن أغرق فربت على كتفي وقال بصوت هاديء لاتخافي فكل شيء على مايرام ثم سألني كيف حدث ذلك فأشرت الى ساقي فمد يده وبدأ يتحسها من القدم صعودا" ويسأل عن مكان التشنج حتى وصل الى منتصف الفخذ فقلت له نعم في هذه المنطقة ...

فطلب مني أن أتمدد ليقوم بتدليكها ففعلت وكنت أحس بشدة أهتمامه فهو يتعامل مع منطقة التشنج بطريقة الخبير ولأنه رياضي فبالتأكيد يعلم أشياء كثيرة عن مثل هذه الحالات ...

 شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

كل هذا وأنا ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه قماش كيلوت بكيني السباحة والتي لاتغطي كسي بأكمله حيث لايتجاوز عرض مثلثها عن الاصبعين وفيما أستمر ( أيمن ) في تدليك فخذي براحتيه القويتين مراراً بدأ التشنج بالزوال تدريجيا" فكان يسألني وهو يدلك كيف تشعرين ..

فأقول نعم أحسن بكثير ..

لقد بدأ الآلم بالزوال .

ديسمبر 27, 2025

قصة سوالب طالب الثانوى مع مدرس اللغة العربية

The-story-of-negatives-with-the-teacher
قصة سوالب سالب مع المدرس

 انا ولد وحيد ومدلل جداً من أهلي زوج عمتي مدرس لغة عربية كنت آخذ عنده درس وأنا في ثانوي وكان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها والدي وعمتي اللي هي زوجته كان يعطيني درس خاص في غرفة الدرس بمفردي وكنت اتعمد الدلع و الشقاوة و حركات الأطفال و البنات فهي بجانب أنها طبيعتي منذ طفولتي هي تثيرني جداً فانا كنت سالب وميولي أنثوية بشدة وطيزي أصبحت واسعة جداً من كثرة إدخال الأشياء بها أنا لا أتخيل نفسي أبداً مع بنت ما يتثيرني هو أن اتخيل نفسي بنت .

قصة سوالب طالب الثانوى مع مدرس اللغة العربية

في يوم كانت حصة الدرس يوم وقفة العيد وكنت شارب حشيش وبيرة , ودخلت غرفة الدرس وانا في حالة من السعادة اللذيذة و لاحظ زوج عمتي ذلك فقال لي شوف لو شربت مخدرات الدنيا كلها هتاخد الدرس يا علق , فضحكت بأنوثة وقلت له إديني , فقال لي يا متناك اتظبط , فضحكت في دلع وجراءة ,وطبعا المخدرات جعلتني في قمة الجراءة و الهيجان , زوج عمتي أغلق الباب بالمفتاح وقال لي تعالى يا متناك هنا انت عايز تتعلم الأدب وكان الامر بهزار بالطبع فوقف امامه و تصنعت البكاء كاني طفل فأدار جسمي وضربني على طيزي وقال لي هعبطك , فقلت له اعبطني بس براحة ورجعت طيزي للخلف ووضعت يدي على المكتب كنت جريء جدا وهايج جدا فأمسك العصا التي يشير بها للسبورة وضربني على طيزي وانا مستمتع جدا ثم ضربني ضربة اقوى .

وواضح اني أثرته فأمسك طيزي بقوى بيديه وهو يطلق أصوات رجل هائج بقوة ثم رفع التيشيرت الذي أرتديه وفتح حزامي وانزل بنطلوني وأنا في عالم خيالي مع الحشيش و جسمي ومش مصدق اللي بيحصل وزوج عمتي ينزل الكلوت أو البوكسر بتاعي ويضرب طيزي بقوة ويحط صباعه على خرم طيزي ويقول لي انت بتتناك يا يوسف فقولت له لأ خيار يا سير وانا بهز طيزي في شرمطة فقال لي اه يا متناك وضرب طيزي بزبه فقلت أه بانوثة و شرمطة ففتح طيزي وتف فيها وبعبصني وانا بضحك وحط زبه في طيزي مرة واحدة وانا بشهق من المتعة وبرفع طيزي أكتر وناكني نيكة جامدة جداً وجاب لبنه على ضهري و طيزي ومن يومها و أنا بتناك من اي حد يعجبني اقعد اتدلع علبه لحد ما أوقعه

شاهد ايضا


ديسمبر 27, 2025

الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس

The-last-chance-between-the-harassing-tailor-and-the-cuckold-brother,-incest-stories,-part-five
الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس
 حبيبي، مش يصح برضه أطلع أكل لأمجد، ده لوحده يا قلبي ومحدش موجود يخدمه – عندك حق برضه، الجيران لبعضيها كنت أرتدي شورتي القصير الساخن وتيشرت ضيق، خلعت ملابسي كي أصبح عارية وأرتدي الاسدال على لحمي مباشرةَ، يتفحصني ويشاهدني بتوتر قبل أن يسألني بهدوء، – مالبستيش على لبسك ليه؟ –

الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس

 ايه بقى يا حبيبي الدنيا حر ومش هاستحمل وبعدين دي دقيقة وهانزل وقفت أمامه أدور حول نفسي وأنا أشد الاسدال على جسدي، – الاسدال حشمة ومش مبين حاجة هز رأسه بلا تعقيب وتبعني حتى غادرت شقتنا، شعر أمجد بخجل شديد وهو يتناول مني الطعام عدت لحليم الذي كان ينتظرني هو وكأسه بين يديه – أمجد كويس؟ – آه يا حبيبي وكان مكسوف قوي بس قلتله احنا اهل واي حاجة يعوزها يطلبها مني – تمام كده، ده عيل غلبان وعقله على قده مش هايعرف يتصرف لوحده نهضت واقفة وأنا أتمطى أمامه وأهز مؤخرتي وأخبره أني سأتمدد بغرفتنا بعض الوقت في غفوة قصيرة ثم أعود لمجالسته، قبل أن أختفي من أمامه عدت خطوة للوراء وحدثته بصوت خفيض، – حبيبي معليش أنا قلت لأمجد لما يخلص عشا ينزل الصينية، ابقى خدها ودخلها المطبخ أكيد هاكون غفلت لم يجاوب وذهبت لغرفتنا التي تسبق المطبخ في الطرقة الداخلية ونمت على بطني بنصف جسدي العاري ملتوية بساق مثنية وأخرى مفرودة كما كان يحب أن يشاهد وداد، كما توقعت تسلل لباب الغرفة يتطلع إلي، قلبي تتسارع دقاته وانا أتمنى ان يفعلها حليم والا يُخيب ظني، دقائق مرت كالساعات حتى سمعت صوت طرق الباب وأعرف أن أمجد عاد بالصينية، أرتجف وأنا أنتظر نتيجة خطتي بشغف قاتل وأراهن على فرصتي أن تنجح، أسمع صوتهم يأتي من الخارج وحليم يطمئن على والدة أمجد ويخبره أن يطلب مني ما يريد في اي وقت دون خجل، حوار متوقع ومنطقي حتى سمعت جملة حليم وإخترقت روحي وشبقي، – خش يا حبيبي دخل الصينية المطبخ فعلها حليم وبلع الطعم وسقط في خيوط خطتي ويريد أن يرى أمجد جسدي العاري، باب الغرفة مفتوح ولن تخطئ عيناها جسدي العاري المنبطح في طريقه، شعرت بخطواته وهو يذهب للمطبخ ثم يعود، بالتأكيد تفحص جسدي وحليم بالخارج يعلم أنه فعل ذلك وشاهدني، فعل حليم ما تمنيته ورغبت به وقدم جسدي لوحة سهلة واضحة لبصر أمجد، وكما توقعت طلب منه الجلوس معه قليلاً بدلاً من وحدته، حليم لا يجد أبداً ما يقدمه لضيوفه غير كأس مملوء بالخمر، صوت أمجد يأتيني بوضوح وهو يرفض تناول الخمر ويشكر حليم، إنتظرت لوقت مناسب حتى يكون أمجد قد شعر بالألفة في مجالسة حليم قبل أن أنهض وأتجه لهم كما أنا بنصف جسد عاري، أدعي فرك عيناي بعد الإستيقاظ وأنا أقترب منهم وكسي بلا اي غطاء، – حبيبي أجيبلك تتعشي بقى؟ رفعت يدي ونظرت لهم وأنا أدعي الدهشة والمفاجأة وأضع يدي أخبئ بها كسي، – ايه ده هو أمجد هنا؟ اسفة بجد تحركت أعود وأنا أعطيهم مشهد مؤثر لإهتزاز مؤخرتي بسبب حركتي السريعة نوعا ما، بالإسدال وغطاء رأسي عدت لهم بهيئة مختلفة وأنا أنظر بخجل نحو أمجد وأخطف نظرة لحليم الذي يجلس مضطرب مرتبك – ماما أخبارها ايه يا أمجد – تمام يا أبلة، أحسن دلوقتي – مقالوش هاتخرج امتى؟ – لسه يا ابلة بيقولوا محتاجة رعاية ومتابعة – معليش يا حبيبي، وانت لو محتاج اي حاجة قولي وماتتكسفش – كتر خيرك يا أبلة غادر بعد أن شكرنا ولكني قد أتممت خطتي وإستخدمته بشكل جيد جدا ووضعت حليم فيما أريد، – مش كنت تنبهني يا راجل بدل ما أخرج عريانة كده قدام الواد يوم الأجازة وطارق يستغرق في النوم والراحة بينما كان على حليم السفر بنفسه لإحدي المحافظات لإتمام إتفاق بيع هناك، جلست وحدي حتى بعد ساعات قليلة تلقيت إتصال من طارق وهو يتحدث بصوت مكتوم متلعثم مغلف بعلو أنفاسه يخبرني أنهم في طريق العودة ولا يريد مني القدوم أو الظهور حتى يخبرني هو بنفسه، الريبة والخوف أن يكون هناك مصيبة خلف كلامه جعلتني ألح عليه حتى أخبرني بصوته المفعم بشهوته أنه إلتقى شخص وسيأتي معهم الان ولكنه أخبره أن الشقة ملك عميل عنده يعرضها للبيع بحكم عمله كسمسار كنوع من التأمين والخداع حتى لا يعرف الزائر الشقة ويطاردهم بعد ذلك، دقائق مرت ثقيلة منهكة وأنا أقف في النافذة أنتظر ظهورهم، كدت أسقط من فرط دهشتي وأنا أراهم قادمون وبصحبتهم رجل متوسط العمر بجلباب فلاحي بسيط يبدو من هيئته بائع متجول أو فقير مغترب، لا أعرف كيف مر علي ذلك الوقت حتى أخيراً شاهدت الضيف يغادر وحده مرة أخرى، هرولت بلهفة بالغة وفضول قاتل لشقتهم وهمست بطارق وجذبته للخارج وأغلقت الباب على وداد المنهكة بشدة، أخبرني أنهم عادوا مرة أخرى للسينما الفقيرة وقابلوا ضيفهم هناك في ظلام القاعة الخلفي، أخبره طارق أن وداد فتاة مستأجرة وعرض عليه أن يتقاسموا أجرها ويتناولوها سوياً، تأتي نحونا عارية بجسد ملطخ باصابع الضيف الغلاوي وتلقى بجسدها بجواري وهي تضع راسها بصدري وتخبرني بصوت متهدج منهك، – ابن الكلب بتاعه قد الخرطوم، فشخني – إوعي يكون نزل فيكي يا بت؟ – نزل؟ ده غرقني لبن يا الهام إنتظرت الصباح بصبر نافذ حتى أتى أخيراً وإرتديت ملابسي وذهبت في طريق عملي، سأذهب لعم رشدي الان، لعله مازال يغط في نومه وسيفتح عينيه على حضوري ويأخذني بين ذراعيه مرحباً مشتهياً جسدي، الوقت مبكر والبواب البغيض يجلس على دكته الخشبية متفحصاً وهو يحتسي كوب الشاي الغامق، – الاسطى رشدي نزل من بدري – طيب تمام، شكراً وأنا أهم بالمغادرة أمسك بمعصمي بجراءة وهو يتحدث بصوت غارق في الإيحاء والتلويح، – تلاقيه راح يجيب حاجة وزمانه جاي انا بقول تستنيه شوية – خلاص، خلاص مش مشكلة، أعدي عليه وقت تاني – انتي بقالك ياما ما جتيش وتلاقيكي على اخرك – ايه؟ قصدك ايه؟ – قصدي إنك أكيد ليكي عنده لبس ومستعجلة عليه وتلاقيكي جاية علشان تلبسي ثم إقترب مني أكثر حتى ظننت أنه سيقبلني من شدة إقترابه، – مش انتي برضه عايزة تلبسي؟ أعطيته الضوء الأخضر المطمئن وأنا أنطق بصوت خفيض به ملامح دلع ودلال، – وهستناه فين لحد ما يرجع؟ – فوق في السابع، شقة فاضية ومعايا مفاتيحها عشان بتتأجر – ماشي جذبني خلفه وأغلق علينا باب الأسانسير، المكان ضيق وهو يلتصق بي من الخلف، أنفاسه في رقبتي وخصره يعانق مؤخرتي وأنا صامتة لا أبتعد ولا أقترب حتى وصلنا الشقة وأغلق بابها علينا، أردت أن أساعده وبادلته الحديث بلطف ودلال، – شيك قوي الشقة دي – ماتغلاش عليكي يا ست هانم – هو عم رشدي ممكن يتأخر؟ – عنه ما جه، أديكي قاعدة هنا ومرتاحة ضحكت بصوت مرتفع من جملته وأنا أفك غطاء رأسي وأدعي الشعور بالحر، – يا راجل حرام عليك، أنا مستعجلة وعايزة ألبس قلتها بميوعة بالغة وأنا أهز رأسي وأترك شعري يتساقط ويسترسل حول عنقي، – وهو لازم الاسطى رشدي اللي يلبسك، ماينفعش أنا؟ ضحكت مرة أخرى بصوت أعلى وأنا أتجول بداخل ردهة الشقة، – انت بتعرف تلبّس؟ – جربي وشوفي بنفسك – انت إسمك ايه؟ – خدامك بدوي – طب يلا يا بدوي فرجني على الشقة، أمسك بيدي من جديد وتوجه بي مباشرةً نحو حجرة النوم، – السرير ده حلو قوي – طب مش تجربيه علشان تتأكدي أكتر قالها وهو يحرك كفه على ظهري وكتفي لأتمايل بدلال من يده وأجلس على حافة الفراش أتحسس ملمس غطائه الناعم ثم أنحني بجسدي وأخلع حذائي بقدمي وأنا انظر إليه بنظرة انثى مشتهية جائعة ثم أتمدد عليه وأتقلب ثم أثبت على وجهي، توقعت هجومه على جسدي ولكني رمقته لأجده كما هو مفتوح الفم ينظر ويتفحصني بشهوة شديدة، – يا نهاري، أنا بهدلت هدومي كده وإتكرمشت جسده يرتجف وهو بقبضة يده على جلبابه ألمحه يمسك بقضيبه معها، – طب ما تقلعيهم وجربي السرير براحتك شهقت بصوت رقيع لأقصى مدى وأنا أضع يدي فوق صدري، – يا نهاري، أقلع قدامك؟

شاهد

 عيب – مش عيب ولا حاجة خلعت بلوزتي والجيبة وأصبحت أمام عيناه المتلهفة بملابسي الداخلية، إنبطحت أمامه مرة أخرى على بطني وأنا أهز له مؤخرتي وادفن وجهي في الفراش الناعم، – يا سنة سوخة على الحلاوة؟ تجرد من ملابسه وركبني، نام فوقي وهو يلتهمني ويلف جسدي وينقض على فمي يقبله بشراهة، نام فوقي ونمت فوقه وفعلت معه ما لم أفعله مع أحد من قبله، لا أعرف كم مكثت بين ذراعيه وهو يلتهمني وأنا ألتهمه برغبة أكبر وشهوة أعلى، فقط وفي النهاية غادرت وقد ألقى بلبنه بداخل كسي مرتين، عدت لشقة وداد وأنا منتشية سعيدة أجلس معها وبداخلي اضحك وابتسم وكأني أريد أن أخبرها، حليم مستمر في جمع ثروته بالنهار وتجرع كؤوسه بالليل وهو ينتظر مني عروض إشباع متعته، عملي الخيري تجاه عم رشدي ورفيقه الصامت شعبان مستمر وكأني سيدة ماهرة تجيد الإعتناء بالمسنين، عالم الدور السابع يتأكد ويتسع ويصبح عالم لانهائي وأنا أدخله صباحاً وأدفن وجهي في حرير الفراش الواسع ولا اسأل من ألقى بجسده فوقي، هل كان بدوي أو أحدهم ممن أصبح يجلبهم لتناول لحم إمرأة عارية المؤخرة تخفي وجهها في وسادة مصنوعة من ريش النعام، يحسبوها خجلة مضطربة ولا يعرفون أنها فقط تخفي عنهم ملامح الذكور المرتسمة فوق وجهها، خسرت الكثير والكثير، لكني ربحت الفرصة الأخيرة أن أترك لقب “العانس” الدميمة وأصبح “مدام” إلهام

 اجزاء الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم

الجزء الأول                         الجزء الثانى                    الجزء الثالث

                   الجزء الرابع                         الجزء الخامس


ديسمبر 27, 2025

السلوك الجنسي والاضطرابات الجنسية


الحديث عن السلوك الجنسي والاضطرابات الجنسية في الطب النفسي والعلوم النفسية يثير استقطاب الآراء والحرج والنفور
. لكن ما لا يجهله الجميع أن السلوك الجنسي له أبعاد اجتماعية ونفسية وقانونية وطبية في غاية الأهمية. يمكن القول هذه الأيام بأن هناك بعداً سياسيا لها.


تم اختيار العنوان أعلاه كمدخل للحديث عن الخطل الجنسي Sexual Paraphilia واضطرابات الخطل الجنسي Sexual Paraphilic Disorders. هذه الاضطرابات تثير الفضول والنفور في نفس الوقت وتقع ضمن مفاهيم علم النفس والطب النفسي. العنوان يشير إلى حقيقة على الطب النفسي أن يتعامل معها وهو أن ما هو طبيعي في ثقافة ما يتم تصنيفه غير طبيعي في ثقافة أخرى، وما هو طبيعي الْيَوْمَ لم يكن كذلك قبل فترة زمنية. الحقيقة الأخرى هي أننا نعيش الْيَوْمَ في عالم تبادل المعلومات وما يحدث في ثقافة معينة لا يجهله سكان ثقافة أخرى.




مصطلح الجنسانية Sexuality يتم تعريفه بقدرة الإنسان على استيعاب مشاعره الجنسية. استيعاب المشاعر الجنسية بدوره يؤدي إلى سلوك جنسي معين يستهدف سد احتياجات الإنسان الجنسية. بما أن الجنسانية تعني استيعاب الإنسان لمشاعره فالحديث هنا هو أن الجنسانية تتعلق ببلوغ الإنسان وسلوك الإنسان. لذلك يمكن القول بأن النضج عملية تتعلق بالعاطفة والمعرفة واستيعاب الإنسان لمشاعره الجنسية. عملية النضوج لا تتوقف وتنتهي بعد بلوغ الإنسان البيولوجي. قد يتوقف نمو العظام وأعضاء الجسم ولكن النضوج العاطفي والمعرفي لا ينتهي حتى بعد منتصف العقد الثالث من العمر. هذه الحقيقة قد تنطبق أيضاً على النضوج الجنساني رغم رفض الجيل الحديث لها.



الخطل الجنسي والطب النفسي
تعمقت المدرسة النفسية التحليلية في دراسة الخطل الجنسي وكانت تشير إليه بالانحراف والشذوذ، ولا يزال هذا المصطلح كثير الاستعمال شعبيا في جميع أنحاء العالم وطبياً أيضاً في بعض مناطق العالم. كان تعريف الطب النفسي السابق هو:
١- سلوك جنسي يتميز بالتركيز على غير المناطق التناسلية.
٢- يختلف عن السلوك الجنسي المألوف اجتماعياً.
٣- يكاد يكون السلوك الجنسي الوحيد للإنسان.

تغيرت المفاهيم وهناك الكثير من السلوكيات مثل الجنس الفموي لا يتم حصرها في إطار الغير الطبيعي. مصطلح خطل جنسي هو المصطلح الذي يستعمله الطب النفسي الْيَوْمَ للإشارة الى سلوك جنسي غير مألوف يصاحبه الشعور بالشهوة تجاه كائنات غير طبيعية، مواقف غريبة، خيال، سلوكيات غير مألوفة، أو إنسان آخر. مصطلح انحراف وشذوذ لا يتم استعماله طبياً.

ولكن الخطل الجنسي بحد ذاته لا يعني أن هناك اضطراباً يستحق العلاج ولذلك هناك:
١- خطل جنسي.
٢- اضطراب الخطل الجنسي. يصبح الخطل الجنسي اضطرابا حين يؤثر على الفرد صحيا ونفسيا واجتماعيا أو يؤثر على الآخرين.




من هنا يأتي استعمال مصطلح الجنسانية الحديثة لأن هناك الكثير من السلوكيات يتم عرضها على شاشات التلفزيون والإنترنت وكأنها أصبحت طبيعية جداً.

التفسير النفسي للخطل الجنسي
الخيال لا حدود له ويكبت الإنسان ما يقوى على كبته كما يكبت عقده النفسية. الخيال المكبوت للإنسان الذي لا يقوى على التفكير أو التصريح به ويتجنبه عقله الواعي يتم تحويله إلى أعراض عصابية مختلفة إطارها القلق والتأزم مع الآخرين. ولكن هناك من الخيال الذي يصل إلى وعي الإنسان ويتم التعبير عنه بفعاليات متطابقة مع الذات ويشعر بالمتعة من خلالها. لذلك هناك من يقول بأن العصاب مجرد خطل سلبي لا يختلف في مصدره عن الخطل الجنسي.




الخطل الجنسي يبعد الإنسان عن الواقع في التعامل مع شريكته الجنسية وهو أكثر ملاحظة لدرجة ما في الذكور مقارنة بالإناث. ما هو خطل أو شاذ يتم تعريفه بسلوك يمثل الإطار الشهواني للكراهية ويستهدف تجنب علاقة حميمية معها.

الخطل الجنسي لا يعكس نضوج الإنسان بل على العكس من ذلك وغالبا ما يشير إلى تقهقر الإنسان إلى خيالات وسلوكيات طفولية بسبب عدم قدرته على ترميم شخصيته وبناء كيانه المستقل. يمكن تعليل الخطل بأنه دفاع مستميت من قبل الإنسان مصدره عدم القدرة على التعلق بالآخرين ويفسر الكثير ذلك بفشله في الاستقلال كلياً عن والدته منذ مرحلة الطفولة.




ولكن هناك أيضاً من يحمل صدمات نفسية منذ طفولته لا يقوى على التخلص منها. يفشل الإنسان في التخلص من عقدة صدمته وكثيرا ما نرى الإنسان الذي يفشل يتحدث عن الانتصار، وفي أعماق نفسه يتصور بأن الخطل الجنسي هو انتصاره على صدمات الماضي وانتقامه من شريكة حياته وتجريدها من الإنسانية.




المعالجة النفسية
لا يصل المصاب بالخطل الجنسي طوعياً إلى الطبيب النفساني، والكثير من المراجعين مصابين بأكثر من اضطراب. عشق الأطفال جريمة لا يغفر لها أحد ومهمة الطبيب النفساني واحدة لا غير وهي حماية الأطفال منه طوال العمر.

اضطرابات الخطل الجنسي كثيرة الملاحظة في اضطرابات أخرى أيضاً وهي:
١- الاضطرابات الذهانية.
٢- اضطراب الشخصية الحدية.
٣- اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع.

المراجع الذي يصل طوعا (باستثناء عشق الأطفال) يعينه الدخول في علاج كلامي لتجاوز عقده وترميم كيانه. دون ذلك لا يوجد علاج.
ديسمبر 27, 2025

قصة جنسية رومانسية سمر وشادى الجزء الثانى

Romantic-Sex-Story:-Samar-and-Shady,-Part-Two

فعلا تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل شادي ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا سمر شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لشادي معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا ناديها لكي تتعرف على خالد ، هنا صعقت من موقف شادي على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه خالد ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على خالد ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على خالد وقلت له اقدم لك صديقتي ليلى وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ خالد يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا .

قصة جنسية رومانسية سمر وشادى الجزء الثانى

بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا .

وهكذا وبساعات معدودة حولني شادي من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها الى امرأة شبقة جنسيا ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها في عقر دار زوجي وفي حضوره وربما بعلمه وفي تلك اللحظة شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة لذة الشهوة والأثارة لذة المجون والجنون فمع رجل غير زوجي لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ولدقائق سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته ، ما رأيك بصديقتي ليلى ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لاشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل ليلى ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولاجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية .

بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني وبدأت افرك كسي بلطف وأتأوه وأتلوى أمامه وأخرج لساني الحس به شفتاي وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ثم قلبني على بطني وراح يلحس لي طيزي ويقبله بشهوة عارمة ثم أدخل أصبعين في شرجي ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين فخرجت مني اهة عالية ” اه ه ه ه .

فوته كله بطيزي اه ه ه .

وجعني بعد فوته للبيضات” واستجاب زوجي ودفع المزيد من زبره في طيزي ثم المزيد الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي وعندما أخرجه أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي أتذوق طعم أحشائي على زبه وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة فانا لم اقضي وطري بعد اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له وعدت أداعب نفسي أمامه وهو ينظر الي بدهشة واضحه ثم قال:

” من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة ” ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي اثارني حتى الشبق ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي وأخيرا عاد زب شادي للانتصاب ثانية وضاجعت زوجي وضاجعني زوجي ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ولكن متعة هذا الجماع كانت بالنسبة لي على الاقل بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد لم تعد بعيدة وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي وربما أمام ناظريه يا له من شعور ممتع مثير تتداعى له كل جوراحي وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ، وفعلا اتصلت بشادي وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل شادي الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت سمر ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت شادي كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض .

عندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى ليلى كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانت ليلى تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت ليلى فقال شو هيدا يا شادي انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي سمر بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت ليلى وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أنقاقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج ليلى ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لشادي أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج ليلى فهمس باذني يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم ليلى ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج ليلى بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي ليلى فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج ليلى لقضي شهوتي منه .

بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه بعد حوالي شهرين فقط من تلك الشراكه الثمينة أصبح خالد واحدا من العائلة كل شئ في المنزل مباح له وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما أو لسؤالي عن طبخة معينه ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق فيما زوجي في الصالون يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ومع مرور الوقت أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي عندما نكون وحيدين في المطبخ وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري اما انا فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 31

من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز شادي وقد كان هو فعلا كذلك كان خالد شابا مميزا في كل شئ مميزا في شخصيته ووسامة وجهه مميزا في اناقته ولباقته وبالطبع مميزا بماله الكثير وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة بل أكثر من ذلك كانت تلك النظرات وفي كثير من الأحيان تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ويزداد خفقان قلبي ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي لأسرع الى الحمام أداعب جسدي حتى الأنزال ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب والتخلي عنه ضرب من الجنون اما انا فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك وكيف ستكون ردة فعلي وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة دخل خالد الى المطبخ بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي وكالعادة كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا وبعد أن حياني بشكل طبيعي ورددت له تحيته بابتسامة عريضة توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة فأدرت له ظهري منهمكة في عملي وعلى غير عادته لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف وبدأت يداي ترتجفان ثم أغمضت عيوني وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية وكانت خطوته صاعقة فاقت كل توقعاتي شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ثم وبلا أي تردد ودون أن ينطق بأي كلمة قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي انه كان فعلا يغتصبني بيده وكان يريد مني ان لا اقاوم او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام وكأني أقول له ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها فهيا خذ ما تريد من جسدي يا خالد أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك وادفعه في كسي واقذف منيك في رحمي ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى وسأمتعك كثيرا ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن وكم ظلمني زوجي فها أنت كلك ترتعش شهوة لجسدي ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي كما كنت أتوقع وأتمنى واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ويفسد علي متعتي وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي اخرج خالد يده وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي وضعها في فمي وجعلني أتذوق ماء كسي وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ثم غادر المطبخ دون أي كلمة بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني وتركني “ملاك الرحمة ” تركني خالد شبه منهارة مثارة حتى الشبق مذلولة حتى العظام وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته العن نفسي والعن زوجي وألعن المال ولكني لم العن خالد لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ولأنني كنت متيمة بحبه حتى النخاع.

وهكذا وبدقائق معدودة حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها الى امرأة عاهرة فاجرة ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها في عقر دار زوجي وفي حضوره وربما بعلمه وفي تلك اللحظة شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة لذة الشهوة والأثارة لذة المجون والجنون فمع رجل غير زوجي لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ولدقائق سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي وقلت في نفسي ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي وبعد عدة بعصات لكسي عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره وأيا كان السبب فلقد غادر بالوقت المناسب لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من ***** التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي وفور مغادرته خلعت كيلوتي المبلل ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ثم توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول:

” شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم ” اجابني شادي وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :

” اليوم خالد ما كان طبيعي من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر” ثم سألني قائلا:

” قلك شي بالمطبخ ؟ ” ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:

” لا ما قال شي بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك ” وعندما لمست يده بلل كسي اجابني :

” انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي ” وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :

” وين كيلوتك يا شرموطة ؟” ” ااااه ايه العبلي بكسي يا حبيبي شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد هيجني كتير من تطليعاته على فخادي ” ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي وكأني به يدرك ومنذ زمن ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته فماذا تراه هو فاعل انه لن يفعل شيئا ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة على الأقل ليس الان لقد أصبح لحم زوجته بالنسبة اليه ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد وهذا ما زاد من هيجاني ففيما هو كان يداعب لحم كسي كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه وبدأ زوجي يأن وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ورحت اخلع عني كل ملابسي قطعة تلو الاخرى ثم سمعت شادي يقول:

” اه ه ايه مصي بعد بحبك وانت شرموطه اليوم جي على بالي انيك طيزك” فأجبته بخبث فيما بدأت ألحس له بيضاته:

” شو كمان انت هيجك خالد هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك” وأيضا لم يجب بل طرحني ارضا وبدأيخلع ملابسه فيما عيونه تحدق بعيوني وانا افرك كسي بعنف وأتأوه وأتلوى أمامه وأخرج لساني الحس به شفتاي وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ثم قلبني على بطني وراح يلحس لي بخش طيزي ويقبله بشهوة عارمة ثم أدخل أصبعين في شرجي وآلمني كثيرا غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني فلم انطق بكلمة وتركته يمزق شرجي بأصابعه وتركته يزيد من ألمي ثم وبعنف وشهوة كبيرين لا بل بغضب وحنق كبيرين أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين فخرجت مني اهة عالية ” اه ه ه ه .

فوته كله بطيزي اه ه ه 

قصة جنسية رومانسية سمر وشادى الجزء الاول.

وجعني بعد فوته للبيضات” واستجاب زوجي ودفع المزيد من زبره في طيزي ثم المزيد الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي وعندما أخرجه أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي أتذوق طعم أحشائي على زبه وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة فانا لم اقضي وطري بعد اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له وعدت أداعب نفسي أمامه وهو ينظر الي بدهشة واضحه ثم قال:

” كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟” وبعد يومين ولكي أقطع الشك باليقين وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار وتنورة من نفس اللون ونفس القماش ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه لا كيلوت يضيق على كسي ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد وعندما حان موعد قدوم عشيقي وأحب الناس الى قلب زوجي عندما حان موعد قدوم خالد دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول :

” شو رأيك بهالتياب اشتريتهم اليوم ” نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :

” حلوين كتير مبروك عليكي ” وأردف بشئ من التوتر:

” بس مبين مو لابسة ستيانه ” وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي قلت له:

” ومش لابسة كيلوت كمان هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم ” وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي سألني :

” وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ ” نظرت في عيون زوجي وبصوت خفيض وكثير من الوجل اجبته:

” ايه اذا ما عندك مانع خالد بيستاهل” وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ثم قبل فمي ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها لا إنها الأجابة التي كنت أتمناها واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ولتمنحه حينئذ كل حبها وكل روحها وكل جسدها.

ووصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ثم دخلت انا على خالد وانا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ثم بادرني بالقول:

” شو اليوم انتي غير شكل يا هدى ” احمرت وجنتاي كثيرا ولم أدري بماذا أجيب فهاهو خالد يغازلني امام زوجي وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ومال خالد ثم سمعته يقول:

” نيالك يا خالد مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي” وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي فأجابه بلهجة ممازحة:

” حلوة المراة لما تلبس بس حلوة اكتر لما بتشلح” وضحكنا جميعا بصوت عال محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك كنت اقول في نفسي إني حتما متعرية لك يا خالد وأمام زوجي إن اراد وخلف ظهره ان لم يرد.

وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ولا ادري كيف للحظات تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه وانا بدوري وبلا ادراك مني كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ولكن الحقيقة اني كنت فعلا اشتهي خالد اشتهي كل شعرة في جسده الشاب بل اني ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي في عقلي ووجداني وتخيلاتي لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل وحان الوقت الان كي اخونه بلحمي ودمي وربما امام ناظريه وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب انزويت قليلا في المطبخ انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته انتظره ليقبل علي أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري وبعد خمسة دقائق ثقيلة خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا لم اعد استطيع التحمل اكثر وقلت في نفسي اما ان ياتي الان او لا اريده ابدا ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي اغب منها عدة جرعات هستيرية علها تخفف عني شيئا من توتري ومرت خمسة دقائق اخرى ولم يأتي خالد وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني وقلت في نفسي اذا انت لا تريدني يا خالد وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ودون اي كلمة وكالمرة السابقة امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه وبسرعة البرق وأيضا دون أي مقدمات أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي وانا لا افعل شيئا فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها لارى عينان باردتان بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ويهوى انتهاك حرمات غيره وأنا لا حول لي ولا قوة تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها وزوجي العزيز حامي الحمى في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله من أجل حفنة من دولارات خالد وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني فتحت له ساقي ما استطعت ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ثم اسندت راسي الى الحائط وسمعت نفسي أهمس له:

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

” اااه ليش تاخرت علي كنت رح جن” فأجابني بهمس ايضا:

” لا تآخذيني يا حبيبتي انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك مبسوطة هلأ بتحبي العبلك بكسك كمان ” ” ااا ه ه ايه العبلي في كمان شلحتلك الكيلوت عشانك اه ه انا بدي اياك من زمان طلع زبك ونيكني” فأجابني بتهكم بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي :

” بركي اجا زوجك يا ممحونه ” وعلت اهات محني ولذتي واقترب كسي من الانزال على يده فقلت له:

” ما انت اشتريت زوجي من زمان واشتريتني معاه يلا طلعه وحطه بكسي بسرعه” وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ويداي الاثنتان تساعده وخرج زبه الرشيق ورايته لأول مرة ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ثم وقفت على رؤوس اصابعي وهو انحنى قليلا وبدفعة واحدة ولج كل زبه في كل كسي فانقطعت انفاسي للحظات ثم عادت متقطعة ثم تسارعت وأصبحت قريبة جدا من الانزال فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته أدفعها ما استطعت نحو جسدي طالبة المزيد من زبره في كسي اهمس في اذنه:

” اييه نيك نيك بعد نيكني يا حبيبي اااه كسي بدو اياك من زمان نيكو شبعو لكسي شو حلو زبك بكسي” اما هو فبلغت اثارته قمتها واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض يدفعني بكل جسده نحو الحائط وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة واخرج لسانه يلحس شفاهي فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ثم أحسست بجسدي كله يتصلب وبدأت بالارتعاش وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي مع انات صدري مكتومة متواصلة وبعد عدة رعشات ارتخت مفاصلي وشعرة براحة كبيرة وسعادة أكبر ورحت أقبل وجهه الجميل قبلات حب وحنان وامتنان اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي احب سلطانه علي وأعشق اذلاله لي واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة يعض لحم بزازي ويبصق على وجهي ويبعص باصبعه فتحة طيزي وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي او ربما ليزيد من متعتي لينيكني الرجلان في ان واحد لينيكني زوجي وعشيقي ليتبادلا فتحات شهوتي فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي جنبا الى جنب مع زب خالد ولكنه لم يأتي لا لينتقم ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير واتى خالد ظهره في كسي وعلا صوته هو ايضا وانساب مني زبره مع ماء شهوتي

ديسمبر 27, 2025

ماما بتتأخر اوي في الحمام ولما فتحت الباب عليها مره واحده شوفتها وهي بتعمل

You-won't-believe-my-shock-when-I-found-mom-walking-into-my-room-completely-naked.
لن تصدق صدتى عندما وجدت ماما دخلت غرفتى عارية تماما

 قصتي في سكس محارم احكيها لكم لما كانت ماما هايجة و دخلت الى غرفتي و هي عارية تماما حيث انه رغم اني انصدمت في الاول لكن لما دققت نري في جسمها و انا ارى بزازها امامي و طيزها و كسها المشعر لم استطع تضييع الفرصة و نكت ماما ثلاث مرات . و يجب ان اخبركم ان امي اصيبت بانهيار عصبي و صارت احيانا تاتيها نوبات حيث تصبح تصرخ و تمزق شعرها و ثيابها و كنت دائما اعطيها ادوية مهدئة و كنا نعيش انا وامي فقط في بيت متواضع و في فقر شديد مما كان يضطرنا احيانا الامر الا نجد من اين نشتري الادوية و في احدى المرات ظلت امي بلا دواء لمدة خمسة عشر شهرا تقريبا حيث صارت تقوم بافعال غريبة جدا كان تشعل النار في الملابس او ترمي بها من الشرفة و كل ذلك و انا احاول جهدي مراقبتها . في تلك الليلة خلدت للنوم و كنت متعبا جدا حتى سمعت صوت الصراخ فعرفت انها امي و ما كدت اعدل جلستي لاقوم حتى دخلت علي الغرفة و كانت ماما هايجة و عارية تماما و انصدمت لما رايت بزازها تتارجح و هي تمشي و نظرت الى كسها و كانت تبدو انها تلبس كيلوت من كثرة ما كان كسها مشعر و افخاذها بيضاء جدا و حاولت ستر ماما بالغطاء لكنها رفضت و ظلت تصرخ و تتفوه بكلا فاحش جدا

ماما هايجة و دخلت غرفتي عارية كي انيكها و انا اكلت كسها

ثم احتضنتها و انا مشفق لحالها و نظرت الى صدرها فاغرتني حلمة بزاز امي و شعرت برغبة في لمسها و تقبيلها و ماما تملك جسم جميل جدا لكني رفضت الفكرة في راسي و بدات اهدئها واخبرها انني ابنها و انا ساقف بجانبها . فجاة قامت و تعرت مرة اخرى و وضعت كليتا يديها على كسها و قالت انت تراني عارية انظر الى كسي و استدارت و قالت انظر الى طيزي و بدات تشتم و تقول انا ساخرج عارية و لا اهتم باحد و هنا وقفت لها امام الباب بالمرصاد و منعتها من الخروج حتى لا تفضحنا و ضلت تكرر انظر الى كسي و بدات تضحك بجنون و في تلك اللحظة لما امستكتها وقعت يدي على صدرها فانتصب زبي و اتكات عليها و زبي منتصب و هو ملتصق بطيزها الذي كان ابيض و كبير . و اغلقت الباب و تركت ماما هايجة و ذهبت الى صديقي و استعرت منه بعض المال و اشتريت لها ادوية مهدئة ثم عدت لها و ناولتها الدواء و ما هي الا لحظات حتى ذبلت و هدات و غلبها النوم و عندها حملتها بصعوبة كبيرة الى فراشها و هي عارية كي تستريح و تنام و رغم اشفاقي عليها الا اني كنت اريد ان انيكها لانني محروم من النيك


و جلست بجنب ماما و هي نائمة و عارية و لمست صدرها و بدات العب باناملي على حلمتها الوردية و هي لا تعي ما يحدث ثم بدات ارضع تلك البزاز التي رضعتها و انا صغير و لكن مذاقها اختلف و اصبح الذ ثم وضعت اصبعي على كسها و كان جافا جدا فبللته بلعابي و اكملت رضع بزازها و هي نائمة بعدما كانت ماما هايجة قبل لحظات . ثم اخرجت زبي و وضعته على حلمتها و اصبحت احك زبي على الحلمة و لون الحلمة يشبه لون راس زبي و وضعت زبي على شفاه امي و هي نائمة و انا احكه على اسنانها حتى وصلت الى درجة رهيبة من الشهوة فركبت فوقها بهدوء رغم علمي انها لن تصحو و وضعت زبي على كسها و حاولت ادخالها لكن كسها كان جافا جدا . و قمت من مكاني و اتجهت الى المطبخ و دهنت زبي بالزيت من الراس الى الخصيتين و ملات كفة يدي بالزيت ثم عدت الى ماما و ادخلت اصبعي في كسها و دهنته و هنا ادخلت زبي بدفعة قوية جدا حتى وصل الى خصيتيه و كم كانت اللذة كبيرة اه على كس امي و انا انيكها بعدما كانت ماما هايجة و تمنيت لو انها كانت صاحية حتى تتمتع بزبي

شاهد




و بقيت ادخل و اخرج زبي في الكس و احيانا اخرجه كاملا و اخبطه على بطنها و بزازها و هي مستسلمة للنوم و انا انيكها من الكس الذي كان ساخن جدا و الزيت يجعل زبي يمر بداخله بحلاوة نارية و لم استطع ان اصمد لاكثر من دقيقة او دقيقتين حتى ارتعشت بطريقة قوية جدا . و اخرجت زبي من كس ماما و وضعته امام صدرها و بدات اقذف المني الذي كان مثل اللبن على حلمة امي و انا منتشي و احس بلذة لا توصف و من يومها صرت انيك امي لما تتناول دواءها و كانت اول مرة امارس سكس محارم معها بعدما كانت ماما هايجة عارية

ديسمبر 27, 2025

عشقت زوجة اخى الجميلة وهذه قصتنا بعد ماوجدتها نائمة

I-loved-my-brother's-wife-and-this-is-our-story
عشقت زوجة اخى وهذه قصتنا

 قررت ان احكي لكم احلى سكس محارم نار عشته مع زوجة اخي الجميلة جدا التي تملك طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة و انا اتمحن عليها منذ اليوم الاول لزواجها من اخي و قد نكتها نيكة جميلة سطحيا و هي نائمة . و للامانة اعلمك ان زوجة اخي لم تكن شرموطة و كانت انسانة محترمة و خجولة جدا لكن طيزها كان يسحرني و انا لم اكن اريد ان احدث لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لانني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبي بين فلقات طيزها و كنت اريد ان ارى كيف تكون اللذة لو حققت الامر . و بقيت اترقب و في كل مرة احاول التسلل الى غرفتها لما يكون اخي سهرانا في الخارج او يكون له دوام في الليل لكني خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف  من فضيحة سكس محارم و جاءتني مرة فرصة لا تضيع و بالفعل لم اضيعها و حققت حلمي و تاكدت ان لمس الزب للطيز لا تضاهيه اي لذة في العالم رغم اني لم ادخل زبي . في ذلك اليوم لم نكن في الليل  بل كنا في النهار حيث كانت زوجة اخي تقول بالاشغال المنزلية و كنت في البيت رفقتها و امي فقط بينما كان اخي في العمل و لمحتها تقوم بواجبات البيت و هي ترتدي روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا جد هائج

سكس محارم نار و زبي يلامس طيز زوجة اخي و هي نائمة

و بينما انا انظر الى طيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تجلس على الارض و اسرعت اليها فوجدتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و احسست برعشة قوية و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت اريد تقبيلها من فمها لكني خفت لو انها تصحو . و اوقفتها و هي تحتضنني ثم دفعت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي حتى لا اثير الشكوك و حين وصلت امي طلبت مني ان ناخذها الى الغرفة و بالفعل اخذناها و انا امسكها و اتحكك على جسمها و اغتنم كل لمسة مني لطيزها او بزازها ثم وضعناها على السرير و هتفت امي لاخي ان يحضر الاسعاف ثم ذهبت لتحضر لها مشروب دافئ بالليمون . بمجرد ان خرجت امي الى المطبخ حتى حررت زبي من البنطلون و رفعت لها الروب ثم وضعت زبي على طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى اتاكد انها مازالت في غيبوبة و رغم اني كنت اعمل هكذا من الشهوة الا اني كنت خائفا جدا عليها فانا احبها رغم كل شيئ و احترمها


و بما ان امي كانت تغلي الدواء فانني كنت اعلم انها تستغرق حوالي عشرة دقائق للعودة لكني كنت خائف من انها لو تاتي فجاة لذلك كنت احك زبي على طيز زوجة اخي و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي و انا اتحرى سماع صوت اقدامها و هي تمشي . ثم قربت راس زبي من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبير و بارز و بقيت انيك زوجة اختي في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و انا ارغب في ادخال زبي كاملا فيه لكني حاولت التحكم في شهوتي قدر المستطاع و قبلتها من رقبتها و لمست بزتها بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم شعرت اني ساقذف و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجاة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي ينبض بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف


شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

و بسرعة اخفيت زبي داخل ملابسي و انزلت الروب على طيز زوجة اخي و ما كدت افعل حتى دخلت امي و انا في قمة الشهوة و حيث ابتعدت عنها كي لا اثير الشكوك و بمجرد ان دخلت امي و سالتني كيف حالها و حاولت الاجابة حتى احسست ان زبي بدا يقذف و انا اتحدث مع امي و قلبي ينبض و قلت هي بخير و كنت واقف و زبي يقذف بلا توقف داخل ملابسي الداخلية بعد سكس محارم مع زوجة اخي حيث شبع زبي من فلقتي طيزها الكبير . و خرجت مباشرة و تركتها مع امي تحاول ايقاضها و لما عدت بعد ساعة وجدتها قد تحسنت و كنت انظر اليها و اتذكر كيف كنت انيكها و هي في تلك الحالة و لم اعد الى فعلتي بعد ذلك ابدا